عيد الزواج

يحتفل الأزواج بذلك اليوم الذي جمع بين قلوبهم، ورسم الابتسامة على وجوههم، فيسطّرون أجمل الكلمات ليعبّر كل منهم عمّا يحمله من مشاعر حب واحترام للآخر بطريقته، فيستغل هذا اليوم ليعيد الذكريات الجميلة التي عاشاها معاً، ويعبّران عن الامتنان والسرور لبعضهما البعض، ويشكران الله على نعمة وجود كل منهما في حياة الآخر، ويتضرعان لله بأن يديم الحبّ والودّ بينهما.


عبارات عن أول عيد زواج



إننّا نحتاج في هذه الدنيا إلى شخص يُكمّلنا، وأنت جئت لتكَمّلني، وتكمل سعادتي وفرحتي، وبمناسبة هذا اليوم أقول لك: كل عام وأنت سعادتي وبهجتي يا زوجي العزيز.




إنّ الأيام تمُرّ، والسنين تمضي، وكلما مرّت سنة على زواجنا زاد حبي لك، كل عام وأنت الخير لي في كل عام.




زوجي العزيز إنّك لا تعلم كم يعني وجودك من فرحة وعافية بالنسبة لي ولقلبي، إننّي أشعر كلما مرّ على زواجنا سنة أنّ الفرحة تتجدد مرة أخرى، ففي مثل هذا اليوم جمعنا الله، فكل عام وأنتَ معي يا كلّ سعادتي.




دخلت حياتي يا زوجي العزيز، فأنرت شمعة كانت مُطفأة في عمري من سنين، وزرعت في قلبي وردة كانت ذابلة، وجعلت قلبي يخفق من جديد، إنّك السعادة والفرحة اللتين أهداني إيّاهما الله في مثل هذا اليوم إذ جمع بيني وبينك، وبين قلبين أحبّا بعضهما كثيراً، فكل عام وأنت دنياي، وكل عام وأنت الحياة، وكل عام وأنت الفرحة لهذا القلب، حفظك الله لروح أحبتك حتى نزلتَ منها منزلة الروح للجسد.




في كل سنة تمر معك، أشعر أننّي أعيش حياة جديدة، وسعادة جديدة يا كل سعادتي، قد عاهدت نفسي أن أحبك في كل عام أكثر، وأن أخلص لك دائماً، فكل عام وأنا وأنت حبيبان لا يفرقهما أيّ شيء.




إن الزمان يتغيّر، والقلوب تميل، لكن قلبي لم يمِِل عنك لثانية واحدة، فأنت حبيبتي الأبديّة، وفي مثل هذا اليوم أقول لك كل عام وأنتِ نصفي الثاني.




إنّ جميع الأزواج يعيشون يوم الزفاف مرة واحدة طول عمرهم، إلاّ أنا فأعيشه كل سنة كأنّه اليوم الأول للقائنا، وبداية حبنا وسعادتنا.




إننّي لو نطقتُ بكل لغات العالم، وبكل ألسنة الفصحاء منهم لما كفاني أن أعبّر لك عن مشاعري في مثل هذا اليوم، فلا أعلم ماذا أقول، ولكن قلبي يقول ينبض بحبك ليل نهار، وكل عام وأنت بخير يا حبيبي.




عيد زواج سعيد لك يا كل سعادتي..عيد زواج مليء بالحب ومغلفٌ بالقُبُلات يا حبيبة الروح.




للناس جميعًا مكانة في قلبي، لكن أنت وحدك لك كل قلبي، فأنا أحبك بكل حواسي، وبكياني كلّه، فأنت زوجي، وحبيبي، وطمأنينة قلبي، دمتَ لي إلى الأبد وما بعد الأبد.




يا مَن خُلِقت لي، وخلِقتُ لك، كل عام وأنت أنا، وأنا أنت.




في عِيد زواجنا دَعني أهبك ترانيم إحساسي، ولذّة حبي، وسُكّرة فؤادي، دَعني أقاسمك الهمس وأنسيك ما بالأمس، دَعني أسقيك من كأس الحب سَكرات الجنون.




هي أَجمل ليلة في عُمري كانت يوم توحّدنا في قَلب واحد.




زَوجي الغالي مَرّت سنة وتبقى جَمال هذا الكون، والدُنيا، وكُل الأماكن.




تطلّ علينا ذكرى حبنا الأولى هذه الذكرى التي تعني لنا الكثير، فكل عام وأنت بألف خير، وكل عام وأنت أغلى ما لدي.




لم أندم يومًا على أننّا شركاء في حياة واحدة يجمعنا فيها الحب والاحترام، وأدعو الله أن يبقينا معاً دوماً طوال العمر، فأنت منحتني كل ما تملك من حب، وعطف، واحترام.




كان يوم زواجنا هو أجمل أيام عمري، وها نحن اليوم نحتفل معًا بعد أن توحدنا في قلبٍ واحد، فسنة جديدة سعيدة لنا أيها الحبيب الغالي.




إلى من اطمأنّت له روحي، وسكن قلبي وعقلي، إلى من خطفني برقّته وحنانه، إلى من علمني الحب وأسقاني العشق من كأسه، إلى من ملكني بكلمة حين قال لي: أحبك يا حبيبتي، أبعث إليك أجمل كلام في عيد زواجنا لأننّي ممتنة لهذه المناسبة بكل ما أملك من حب.




كل عام وأنت الضياء والنور في حياتي، كل وأنت سراجي الذي يرشدني إلى الطريق الصحيح.




في هذا اليوم قبل عام ولدتُ على يديك، وبدأت معك حياة جديدة مليئة بالحب والهناء.




كيف لا أحب هذا اليوم كثيراً وهو اليوم الذي جمعني بأغلى الناس على قلبي!




بك أستقبل أعوامي وأودعها، ومعك يزداد عمري كل عام سنة وأنا أشعر أننّي أستحقها.




أنت في قلبي لؤلؤ مكنون في محارته، فلا تقادم العمر يطفئه ولا أمواج الحياة تخرجه، بل يزداد كل عام زهواً وبريقاً، فكل عام وأنت في قلبي.




أنت الشيء الوحيد الذي أتمنى أن تطول أعوامي لأبقى معه أكبر وقت ممكن، فكل عام وأنت تملأ أوقاتي.




أدعو الله في هذا العام أنّ يديم الودّ بيننا، وأنّ يمنّ علينا بأعوام مديدة نلتقي فيها ونحن نحفظ في أفئدتنا نفس المشاعر، ونفس المحبة.




رسائل حب في عيد الزواج



إن عداد السنين يعد، فينبض لك قلبي مع كلّ عدّة من جديد، كيف لا وأنت زوجي العزيز، الذي يشاركني أفراحي وأحزاني، ويحمل عني همومي، ويشتري لي سعادة الدنيا، ويحملني في قلبه دائماً دون كلل أو ملل، وعندما يصل عداد الأيام إلى يوم لقائنا واجتماعنا أشعر أنه أكثر يوم يستحق أن نحتفل به، ويستحق أن نفرح ونضحك من قلوبنا، فأهديك كلماتي تعبيراً عن حبي الكبير لك، فكل عام وأنت فخري، وكل عام وأنت الكتف الذي لا يميل، وكل عام وأنت الصدر الحنون الذي يحتويني دائمًا كابنة، وزوجة، وحبيبة.




زَوجي الحبيب، أُريد أن أُخبرك سراً في عِيد زَواجنا الأول كُلما نظرت إلى وجَهك صَباحاً وارتشفت قهوتي برفقتك تأكدت بأنّ أيامنا سوياً ستكون جَميلة كوجهك، وبأنّي سَأدمن عَليك كإدماني على تناول قَهوتنا الصباحيّة.




إن الله في هذه الدنيا يهدي كلّ شخص يوماً خاصاً به كهدية تسعده كل عام، وعندما أهداني الله هذا اليوم جعله معك، ولأجلك، فلن أكون إلّا شاكرة لله عليك، فأنت الذي تحلو بك الحياة، وأنت الذي تصنع لي هذا اليوم في كل عام، فالمر يحلو معك، والسنين لا تطيب إلّا بك، فكل عام وأنت تسكن قلبي، وكل عام وأنت روحي التي لا أعيش إلّا بها، وكل عام وأنت الزوج الحنون، وأنا الزوجة المطيعة لك ما حييتُ.




زوجي العزيز، اسمح لي في هذا اليوم أن أعبّر عن حبي الكبير لك، وأن أهديك أعذب الكلمات وأرق المشاعر، وأن أحتضنك بين ثنايا قلبي، وقَبّل الحياة لأنها رزقتني بك، ففي مثل هذا اليوم جاء سندي إلى دنياي حاملًا لي معه كل صنوف الفرح والسعادة، وفي مثل هذا اليوم اخضرّت صحراء قلبي، وأينعت الدنيا، فكل عام وأنت معي إلى الأبد يا حصني المنيع، وسندي القوي.




كل عام في ذكرى زواجنا أذكر أول يوم رأيتك فيه يا أميرتي، لقد كنت تحلّقين أمامي مثل فراشة تتنقل في بستان على نغمات زقزقة العصافير كنت طيبة نقية، خالية ممّا في الدنيا من زيف وخداع. يومها تمنيت أن تبقي معي لآخر الدنيا، لأسرح معك في عالمك، وألجأ إليك وقت التعب، ثمّ التقينا يا رفيقتي وكان كل يوم معك كأنّه حياة بأكملها، أراك دائمًا أمامي تنسّقين الزهور، وتحضّرين الطعام، أنظر إليك وأنت تعتنين بأطفالنا، فأشكر الله على هذه النعمة التي وهبني إيّاها، وبأنّه جعلكِ معي ولي. فكل عام وأنت تملئين حياتي، كل عام وأنتِ عالمي.




في مثل هذا اليوم من أعوام مضت، وعدتني أن تبقى إلى جانبي إلى آخر العمر، وأخبرتني أنّك لن تفلت يدي وبأنّك ستبقى إلى جانبي السند، والأمان، والشمعة التي تنير أيامي، يومها كنت سعيدة جداً متراقصة على أنغام كلماتك دون أن أدرك معناها تماماً، فقد كان اهتمامي فيما كنت أشعر به تلك اللحظة، واليوم وبعد أن ملأت عليّ حياتي أدركت ما كنت تريد أن تخبرني إيّاه، وأدركت أنّك كنت تطمئنني، وأدركت أنّك كنت وما زلت رجلًا بمعنى الكلمة، فقد رأيتك تنفذ ما وعدتني به المرّة تلو الأخرى، فرأيتك في ظلمة الظروف الحالكة قوة وعزّاً، وفي وقت النجاح فخراً، فكل عام وأنت رجلي، وكل عام وأنت السند.