أُضيف حديثاً

الطموح مثل الحب، يحتاج الصبر أمام المنافسين والصبر على التأخير الخارج عن السيطرة.

في الواقِع هناك كثيرٌ من الجمالِ؛ لكنّه مخفيٌّ أيّما خفاء!

يترقّب الأجداد حفيدَهم الأوّل بفارغِ الصّبر ويتشوّقون لرؤيته أكثر من الوالدين.

العمّة هي خليط بين حنيّة الأم، وقلق الأب عليك إنّها مستودع الأسرار، ومخزن الذّكريات.

أصدق كلام الناس داخل سكوتهم.

ما أقبح بالإنسان باطناً عليلاً و ظاهراً جميلاً.

نجُومٌ أنتم في أعالِي السَّماءِ تُضيء عتماتِ طُرقاتِنا المليئة بالظّلام المخيف.

إنّ أجملَ حياةٍ تحياها هي التي تكونُ بكنفِ والِدَيكَ.

يا نسمةَ الصّباح الرّقيقة، يا كلّ جمالٍ في الحقيقة، اسمِحي لي أن أصِفكِ بشمسِ قلبِي الصّباحيّة الّتي تُدفّئ جوارِحي بالحبِّ والحنان.

عطاءُ الله تعالى هو الحياةُ بعينِها، وهو الدّفء المُطمَئنّ بالفرجِ العظيم، وبالخير الوفير، بل بالكرمِ من الكريم، والجمالِ الكثَير، وعندما يحلّ عطاءُ الله تعالى ينسَى الإنسان كلّ حزنٍ وفقد، وينسَي كلّ همٍّ وحقِد، معه تصفَى نفسُه وتهنأُ روحُه، ويهدأُ قلبُه بالتّوكّل على الله المُعطِي؛ فمن توكّل على مولاهُ أعطاهُ من حيثُ لا يحتَسِب، ورزَقَه من حيثُ لا يظّنّ.

الأكثر قراءة

الأب هو الشمعة التي تنير طريقك والجسر الذي يوصلك إلى برّ الأمان.

مهما تقدّم العمر، يبقى الأخ الكبير هو الأب الثّاني لأخته، وشريكه في حبّها.

يافا يافاي علقت عيناي.

المرأة دمعة وابتسامة: دمعة من سماء التفكير، وابتسامة في حقل النفس.

أصعبُ ما في الحياةِ أن تُفارِق من تُحِبّ اختياراً لا اضطراراً، فيحل بك ندم عقيم كنار لا ترغب انطفاءً.

بعض الصديقات حياة.

لا يحبّ الموسيقى سوى أولئك الذين يتعذّبون في الحياة.

مرحباً بكَ أيّها العيد، ففيكَ فرحٌ لي ولكلّ الخلقِ والعبيد.

الخالة رائحة من الأم، واسم آخر للحب، فيا الله أحفظها لي بحفظك.

ذكرياتُ الماضِي تُنعشُ الرّوحَ وتُغذّي القلبَ بالحُبّ.