عيد الأضحى

تكون البهجةُ في عيد الأضحى مختلِفة، والسّعادةُ فيه مؤتلِفة، فهو عيدٌ للأطفالِ ولكلّ الأجيال، والعيدُ فرحةٌ سواءٌ كان فطراً أو أضحَى، العيدُ جميلٌ وهو نعمةٌ من الله عزّ وجلّ للمسلمِين ولكلّ العالَمين، ففيه البسمةُ الحلوة تتجدّد، والرّوح النّيِّرةُ تتوحّد، والكلّ يهتفُ سعيداً بتكبيراتِ العيد، أهلاً أهلاً يا أيّها العيد، عُدتَ لي من جديد؛ فالكلّ بكَ يا أضحى أضحى وأمسَى سعيداً.


رسائِل تهنئة بعيد الأضحَى



أهنِّئكَ يا أخِي بعيدِ الأضحى، وأقولُ لكَ: كلّ عامٍ وأنتَ لله أحبُّ وأقرب، وإلى الطّاعات أسبق، وإلى جنانِ الخلدِ أسعَى وأرغب.




هلّ العيدُ سعيداً، يا مرحباً بالعيدِ، كلُّ عامٍ وأنتم سعداءُ بالأعيادِ يا أحبابِي.




عساكم بالعيدِ تفرحون، وتُنشِدون وتمرحون، هذا العيدُ سعيد، يا فرحتنا بكلّ جديد، فَمباركٌ ألفُ مباركٍ عليكم العيد.




أشرقت شمس العيد، وهتف قلبي بالسّعد المزيد، وتذكّرتُ أحبابي فَهُرِعت لأهنّيهم؛ فعساكم بالعيد سعيدين، ولجنّة من الله دوماً قريبين.




العيدُ فرحةٌ يا صاحِبي، عسانِي وعسى بالخيراتِ والبركات كلّ أعيادنا تكون، يا أغلى من في قلبي في هذا الكون، كلّ عيدٍ وأنتَ لي مزيون.




عساكم من عوّاده، مبارك عليكم عيد الأضحى يا أهلَ المكرُمات.




تقبّل الله منّا ومنكم صالحَ أعمالكم، لله درُّكم فهذا العيدُ لنا ولكم!




يا سعدَ قلبي بعيد ربّي، هلّت أنواره، وتفتّحت بالنّوار أزهارُه، ولم أنسَ عزوتِي وأهلي، يا أحبابي هنيئاً عليكم العيد يا سعادةَ دربِي.




ما أجملَ أن أقول لكم كلّ عامٍ وأنتم بخيرٍ يا أحبابي ويا كلّ النّاس.




كلّ عيد وأنتَ عيدي يا حبيبي ويا قريبي.




أقابِلُك بالبسمة الحلوة؛ فأتذكّر العيد السّعيد المبارك، هنيئاً علينا وعليكم عيد الأضحى المُبارك.




لمّا أراكَ من بعيد، تُهرعُ إليّ تُعانِقني وتقبّلُني، كي تقول لي: كلّ أضَحى وأنتَ بالطّاعات مغمور، يا أروعَ خلقِ الله ويا أبهى مسرور.




بالعيدِ يا حبيبي لا أنساك، وكيف أنسَى برسالةٍ حبّي إيّاك، يا نسمةَ عيدي يا سعادتي برؤياك.




العيدُ ضحكةُ الطّفل في وجه العالم، العيدُ يا صاحِبي أن أقولَ لك: أنا أحبّك فأحبّني، وكلّ عامٍ وأنتَ بالإخاءِ تغمُرُني.




ما أنقى أن أقول لك: كلّ عامٍ وأنتَ بالحبّ تعيش! في صباح العيد وكأنّ القلبَ من جديد يعيش.




ومع تكبيراتِ الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، كلُّ عامٍ وحبّكَ في قلبي يكبُر.




أجملُ ما في العيدِ حين ألقاكَ يا صاحِبي، وأقولُ لك: أنتَ عيدي؛ فكنْ لي سندي وسعيدي.




أحبّك يا أمّي، وكلّ عامٍ وأنتِ بالعيدِ تزدانِين بالحلا.




هنيئاً على قلبِك يا أبي عيدُ ربّي؛ وكلّ عامٍ وأنتَ عزوتي وقوّتي في دربِي.




العيدُ هو الحبّ يا حبيبتي يا زوجتي، عيدي هو أنتِ يا ملاكي.




كلُّ عامٍ وأُخَيّاتي بالعيد سعيدات، وبالخير والأمن مغمورات، كلّ عام وإخوتي دوماً هانِيئن وبعيد الأضحى مضحّين.




حلّ خروف العيد يا صاحِبي، ألن ترى كم سنُضحّي لأجل الله وفي سبيله، ولن أنسَى أن أهنّئك يا دفئاً في كلّ أعيادي، كلّ عامٍ وأنت بخير يا كلّ الكلّ في حياتي.




مباركٌ عليكم العيد يا أغلى الغوالي.




أجملُ ما في العيد حلواكم، ويا هنانا بلقياكم، ولمّا نحن نراكم، نأخذكم بالأحضان ونقول: عامٌ بالعيدِ سعيدٌ على طول.




في الفِطر السّعد هلّ، وفي الأضحى الخير للكلّ، يا سعد قلبي بالعيدين وأنتَ معي! كلّ عامٍ وأنتَ حبيبي ساكن في أضلُعي.




أحبُّ العيدَ؛ لأنّه البسمة الرّائعة على كلّ محيّا، لا للكذب أو الشّك، الكلّ عيّد بصدقٍ، فهو بهجةٌ بحقّ، كلُّ عامٍ وأنتَ لي صديقي في ضيقي.




جئناكم والسّرور يغشانا، ونور عيدنا يملانا، والهنا يجري معانا، فيا سعدَنا ويا هنانا، هذا عيد ربّنا جانا.




في العيدِ لا أنسَى أن أقولَ لكافّة الأقرباء، أحبّكم وكلّ عامٍ وأنتم بالعيدِ سعداء.




كلُّ عامٍ والوردُ في عيدي أنت، وأمانيّ بصحبةِ قلبِك يا هنائي، هذا العيد جمالٌ بقربِك يا أرقّ من أحبّك.




تتفتّح أسرار قلبي بالعيد، والتّهنئة زادت من جديد، كلّ عام وأنت يا غلا الرّوح هانئ سعيد.




الحبّ هو العيد حين تأتي لأحبّائك وتبشّرهم بالسّعادة بقربهم، مرحباً بالعيد معكم يا جمالاً عمّ قلبي بالعيد.




أرسِل لك رسالتي وأقول: إنّي أحبّك يا غالي، ومحبّتك من قلبي لن تزول، وبالعيد أهنّئك وأقول كلّ عام وأنتَ بألفِ خيرٍ وأنا بقربِك مشغول.




الأضحى عيدُ التّضحية والأضحية، وأنا وإن كنتُ لا أضحّي بالغَنم، فأنا أضحّي بقلبي وأقول لكم: هنيئاً لكم العيد يا أغلى النّعم.




العيدُ فرحةٌ وهناء، وأنتِ أزلتِ بعيدي كلّ العناء، يا بسمةَ النّقاء وجُنحَ السّماء، كلّ عامٍ وأنت في حياتي أجملُ امرأةٍ حسناء.




مرحباً بالعيد وأهلاً، يا سعدنا به وسهلاً، حيّاكم الله في العيد يا أحبّتي، وكلّ عامٍ وأنتم مصدرُ سعادتي ومودّتي.




كلّ عامٍ وأنتَ عيدي يا نسمةَ الودّ والسّعد يا حبيبتي.




العيدُ هو أمّي ورضاها، هو أبي ورونقُ الحياة بقربه، العيدُ أنتم يا إخوتي ويا أخواتِي؛ فأنا أحبّكم وكلّ عامٍ وروحي تسكنُ معكم وتهنأُ بقربكم.




العيدُ الجمال بصحبتكم، يا أرقى من نحيا برفقتهم، دمتم لنا العيد والعيدين، يا قُرّةَ الحبّ ويا بؤبؤَ العينين.




في العيدِ القربى وصِلة الأرحام، يا عائلتي يا أغلى الأنام، جئناكم بعيد الإسلام، نُعلِن حبّكم وفرحنا بكم؛ فكلّ عامٍ وأنتم لله أقرب وأحبّ الخلقِ والأنام.




لله درّ العيد كم يحلو به العيشُ! فكلّ عامٍ وأنتم لي عزوةٌ لقلبي كأنّكم لسعادتي جيش.




هنيئاً علينا وعليكم العيد يا أحبابي، كلّ عامٍ والقلبُ بكم ومعكم سعيد.




الكلّ أنتِ الكلّ في العيد، يا حبيبةَ القلبِ ويا نسمةَ التّجديد، كلّ عامٍ وقلبي حيّ في أرقى أنحاءِ وريدكِ وجنانك.




تقبّل مولانا منكم الطّاعات، ورضي عنكم وأرضاكم وأكرمكم بالجنّات؛ فكلّ عامٍ وحياتُكم ملأى بأجلّ الطّاعات والعِبادات.




السّلامُ على قلوبِكم في العيد يا أحبابي، عيدُكم بالخيراتِ سعيد، وبالبركاتِ مليء.




السَّلامُ على قلوبِكم الجميلة بالعيد، كلّ عامٍ وأرواحُكم تطمح للتّجديد الفريد.




عيدكم مباركٌ، كم سُعِدنا بصحبةِ الخيرِ معكم، كلّ عامٍ وأنتم بخيرٍ يا أجملَ من عرفنا من أهلِ الخيرِ.




وأنتَ العيدُ يا صديقي أينما سِرتُ أنتَ عِيدي.




وفي نفحاتِ العيد السعيدة، أهنّئكم بحبّ وأعايدكم بكلّ عامٍ وقلوبكم بالخير فريدة.




كلّ عامٍ والخيرُ أنتم يا أنام، كلّ عامٍ وعيدي معكم عيدُ الاطمئنان والسّلام.




يا فرحةً بالعيدِ ما أبهاها! وسروراً بالصّالحاتِ ما أتقاها! عساكم من عوّاده يا روحاً نحبّ العيشَ بمرآها.




ألفُ مباركٍ عليكم عيدُ الربّ.




يا أهلاً بالعيد الحبيب، سأهنّئ فيك كلّ صديقٍ وقريب، وأقولُ لهم: كلّ عامٍ ودعواتكم استُجِيبت في عرفاتٍ؛ فالربّ سميعٌ مجيب.




ما أجملَ الفرحة تلو الطّاعة! كلّ عامٍ وروحي مع أرواحِكم بالتّقى مرحِة.




عيدي بكم سعيد، يا أهلي يا أمّي وأبي يا أحبّتي وكلّ فردٍ في قلبي جديد.




العيدُ رقصةٌ على أغنيةِ الحبّ، تأتي فتُنِيرُ القلبَ بالوردِ، وتقول: كلّ عامٍ وأنتم بألفِ خيرٍ يا أحبّ الخلق إليّ.




معلّمي الحبيب، ها هو العيدُ بأجوائِه النّدية، وتكبيراتِه النّقيّة، يُطِلّ علينا وعليك بالخيرِ والبهجة، والحبّ والفرحة، من بعدِ أيَّامٍ مليئةٍ بالطّاعة والعبادة، فكلّ عامّ والخيرُ يملأ حياتَك، والإيمانُ ينوّرُ قلبَك، والذّكرُ يُطَّيِّبُ أنفاسَك، والعلمُ يُزيّن دربك؛ وكلّ عامٍّ وأنا التّلميذُ بين يديكَ الطّاهرتَين، دمتَ لي عَلماً يا قُرّة القلبِ والعين، عساهُ في قلبِك نبضُ السّعادةِ والقَبول.




يا نِعمةَ ربّي يا أضَحى، دمتَ لي عيداً وفرحة، ملأت أيّامي وأيّامَ أحبابي بالسّرور والمَرحة، كلّ عامٍ وأضحاكم لله أضحى!




شعرٌ عن عيد الأضحَى

  • قال الشّاعر:


والعيدُ فرحةٌ وسرور وضِحكةُ طفلٍ وحبُور وحبٌّ ووصلُ أحِبّة وذنبٍ من الإلهِ مغفُور.



  • وقال آخر:


يا عيدَ أضحَى بعد وقفٍ زارنا أهلاً بأنوارِ السُّرور تزيدُ أهلاً بخيرِ البِشر، كم أحبابَنا ذاقُوا وِصال السّعد بكَ يا عِيدُ.