حكم للحاقدين

إنّ طاقة الحقد لن توصلك إلى مكان، لكنّ طاقة الصفح التي تتجلّى في الحب ستحوّل حياتك بشكل إيجابي.

ارْحَم نَفسَك من الحِقْدِ فإنّه عَطَب، هو نارٌ وأنتَ الحَطَب.

إنّ الشعب الذي لا يشعر بالحقد لا يمكنه أن يهزم عدواً همجيّاً.

الحقد لا يسكن قلب المؤمن، فالخبث والإيمان في القلب لا يجتمعان.

كن كالنّخيل عن الأحقاد مرتفعاً يؤذى برجم فيعطي خير أثمار واصبر إذا ضقت ذرعاً والزمان سطا لا يُحصّل اليسر إلّا بعد إعسار.

طهّر فؤادك من حقد ومن دغل فشرّ داء يضرّ القلب داؤهما.

ادّعاء الحب أسوأ من الحقد.

اضطرب عهداً طويلاً بين الرغبة في الحب والخوف من المرأة، والتشوّق إلى النساء والحقد عليهن.

ولا أحمل الحقد القديم عليهم وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا.

عند الشدائد تذهب الأحقاد.

لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب، ولا ينال العلى من طبعه الغضب.

الحقد موجود داخل الإنسان كوحش نائم فإذا أطعمه مرة طالب بالمزيد، واشتدّ حتى يلتهم صاحبه.

أخرج الحقد من قلبك ترتاح وتسكن.

لكي تتّقي حقد الناس كن قاسياً على نفسك كريماً معهم.

في العالم أكداساً من الكراهية والحقد لا بدّ من تصفيتها.

إنّ الحقد لا ينصر قضية، القضايا التي تنتصر هي القضايا ذات الأسباب الواضحة.

لو علم الحاقد أنّ أقدار الله هي ما سيطبّق في النهاية، وأنّ حقده لا بدّ ان يعود عليه بالأذى لسعى منذ اللحظة للتخلص منه، والنجاة بنفسه.

دَين قديم خير من حقد قديم.

إذا كان الحقد من أساس فأساسه الإهانة والاحتقار.

أخفقت في كلّ شيء معك حتى في الحقد عليك.

وهل يصعب الاتفاق إلّا على ذوي النفوس الخبيثة الطامعة التي تملؤها الأنانية، ويغزوها الحقد؟

هزمنا وما زلنا شتات قبائل تعيش على الحقد الدفين وتثأر.

لا تولِّد الكراهية غير الكراهية، ولا يستطيع إنسان أن يبني فوق الحقد، إنه كمن يبني فوق المستنقع.

محظوظ من لا يحمل الحقد كمرافق له.

كُمون الحقد في القلب ككُمون النار في العود.

درجة الحقد، والتعصّب تتناسب طردياً مع مقدار العدوانية الكامنة في اللاوعي.

الحقد يُسكر أحياناً مثل الكحول.

إنّ الحقيقة محسومة قد يستاء منها الرعب، ويسخر منها الجهل، ويحرِّفها الحقد، لكنها تبقى موجودة.

نوع واحد من القذارة التي لا يمكن تطهيرها بالماء النقي، وهو لوثة الكراهية والحقد فهي تلوّث الروح إلى أقصى الدرجات.

اثنان لا يصطحبان أبداً: القناعة والحسد، واثنان لا يفترقان أبداً: الحقد والحسد.

الحسد والحقد حفرتان عميقان سيقع فيهما صاحبهما بالنهاية.

الحقد يشلّ الحياة، والحب يطلقها، والحقد يربك الحياة، والحب ينسّقها، والحقد يظلم الحياة، والحب ينيرها.

إنّ أكبر معركةٍ يجب أن يخوضها الإنسان هي معركته مع نفسه، معركةٌ ينتصرُ فيها حب العدالةِ على شهوةِ الحقدِ.

إنّ الحقود وإن تقادم عهده فالحقد باق في الصدور مغيب

الوقت كفيل بمحو الآلام والأحزان، وتسكين الحقد والغضب، وإطفاء نار الخلافات والصراعات.

إنَّ الحقد الحقيقي إحساس نكتسبه مع مرور الوقت دون أن ننتصر عليه.

اثنان يهتمّان بأدق تفاصيلك: شديد الحب، وشديد الحقد.

ذلوا بأسيافنا طول الزمان فمذ تحكموا اظهروا أحقادهم فينا لم يغنهم مالنا عن نهب أنفسنا كأنهم في أمان من تقاضينا.

الحياة رحلة جميلة ينبغي ألا نهدرها في الحقد والخلافات.

لو علم الحاقد مقدار الراحة التي سيشعر بها إن هو أخرج الحقد من قلبه لما حقد على أحد أبداً.

الزمان يسكّن الغضب، ويقضي على الحقد.

بدلًا من أن تُبادر بالهجوم على الشخص الناجح، بادر في أن تصبح أكثر نجاحاً منه، وذلك هو الفرق بين الحقد والطموح.

الذين يحاولون استئصال الحقد والكراهية من نفوسهم هم الشجعان فقط، أما الذين لا يحاولون فهم الجبناء والعاجزون.

وإنَّ الكره ليرتجف أمام الحبّ، وإنّ الحقد ليهتز أمام التسامح، وإنّ القسوة لترتعش أمام الرقّة واللّين.

الحقد والكره لا يقتلان إلّا صاحبهِما.

وقد ينبت المرعى على دمن الثرى وتبقى حزازات النفوس كما هي.

اصبر على كيد العدوّ فإنّ كيده قاتله، فالنّار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله.

إنّ لكل جريمة دافعاً لها قد يكون الدافع الحقد، أو الانتقام، أو الحسد، أو الخوف، أو المال.

 الحسد والحقد أغبى الرذائل على الإطلاق، فهما لا يعودان على صاحبهما بأيّ فائدة.

الحقد يشلّ الحياة، والحب يطلقه، والحقد يربك الحياة، والحب ينسقه، والحقد يظلم الحياة، والحب ينيره.

تحت سماء لوّثها الحقد والدخان مانوع المخلوقات التي يمكن أن تتنفس وتتكاثر؟

الحقد داءٌ دفين ليس يحمله إلّا جهول ملأ نفسه بالعلل.

هزمنا وما زلنا شتات قبائل تعيش على الحقد الدفين وتثأر.

الإنسان إذا سلّم قلبه من الحقد على الناس، وسلّم لسانه من الخوض في أعراضهم كأن أدعى أن يوفّق إلى حسن الخاتمة.

الحقد والكراهية موجودان في الإنسان بطبيعة الحال، ولكن على الإنسان تدارك تلك الأحاسيس ودفنها.

إذا كنت ممن يضع رأسه على وسادته وليس في قلبه حقد، أو غلّ على أحد، فأنت من أسعد الناس.

إنّ الإنسان الضعيف قد يصبح وحشاً مفترساً إذا أتيحت له الفرصة وكان يشعر بالحقد على الحياة والمجتمع.