حكم عن العلم

نحن نتعلم لكي نعمل، فالعلم بلا عمل لا معنى له.

بالسؤال يتعلم الإنسان.

لا ينال العلم براحة الجسم.

العلم هو الخير والجهل هو الشر.

لكل شيء آفة، وآفة العلم نسيانه.

المعرفة كنز يتبع صاحبه أينما ذهب.

العلم في الصغر كالنقش على الحجر.

من ذاق ظلمة الجهل أدرك أن العلم نور.

من لم يتعلم في صغره لم يتقدم في كبره.

اغد عالماً أو متعلماً، ولا تغد إمّعة بين ذلك.

اثنان لا يشبعان: طالب علم وطالب مال.

انتبه فادعاء المعرفة أشد خطراً من الجهل.

علمني كيف أصطاد ولا تعطني سمكة كل يوم.

سلح عقلك بالعلم فذلك خير من أن تزين جسدك بالجواهر.

قطرة فوق قطرة بحر.. وحكمة فوق حكمة علم.

الرأي هو شيء وسط بين العلم والجهل.

من لم ينفعه العلم لم يأمن ضرر الجهل.

في الأسفار علم للشبان واختبار للشيوخ.

لا تطلب العلم رياء، ولا تتركه حياء.

العلم دون فضيلة سيف الشيطان.

من يخش السؤال يخجل من التعلم.

ما نتعلمه في المهد يبقى حتى اللحد.

العلم ملجأ العالم، كما هي الغابة مأمن النمر.

يضيع العلم بين اثنين.. الحياء والكبر.

التلميذ إنسان يتعلم، والمجاز إنسان ينسى.

من عمل بما علم، أورثه الله علم ما لم يعلم.

العلم ليس سوى إعادة ترتيب لتفكيرك اليومي.

لا يزال العبد بخير ما علم الذي يفسد عليه عمله.

تغذية الفكر هي شمس ثانية بالنسبة إلى المتعلمين.

العلم وحده لا يكفي ما لم يتوج صاحبه بمكارم الأخلاق.

العلم أكبر من أن يحاط به، فخذوا من كل شيء أحسنه.

كلما كبرت السنبلة انحنت، وكلما ازداد علم العالم تواضع.

ليس الجمال بأثواب تزيننا.. إن الجمال جمال العلم والأدب.

من أراد أن يتعلم الدين فليبدأ بتعلم اللغة العربية، لأنها هي لغة القرآن وعلوم الدين.

لو كان العلم من دون التقى شرفاً، لكان أشرف خلق الله إبليس.

قليل من العلم مع العمل به أنفع من كثير من العلم مع قلة العمل به.

العلم عبارة عن طريقة للتفكير أكثر من كونه قالباً جامداً للمعرفة.

قد يضع العلم حدودا للمعرفة، لكنه لا يجب أن يضع حدودا للخيال.

حاولوا أن تطفئوا حرائق الجهل ثم تضيئوا أنوار العلم، هذا هو الداء والدواء.

أول العلم الصمت، والثاني الاستماع، والثالث الحفظ، والرابع العمل، والخامس نشره.

نحن لسنا محتاجين إلى كثير من العلم، ولكننا محتاجون إلى كثير من الأخلاق الفاضلة.

كلما أعتقد أني تعلمت شيئاً، أكتشف أني أجهل أضعافه.. فاطلب العلم من المهد إلى اللحد.

سمّاني الناس مجنوناً، غير أن العلم لم يكشف لنا بعد فيما إذا كان الجنون ذروة الذكاء أم لا.

الحُكْم نتيجة الحِكمة، والعلم نتيجة المعرفة، فمن لا حكمة له لا حُكْمَ له، ومن لا معرفة له لا علم له.

إنّ تعليم الناس وتثقيفهم في حدّ ذاته ثروة كبيرة نعتز بها، فالعلم ثروة ونحن نبني المستقبل على أساس علمي.

طلب العلم شاق ولكن له لذة ومتعة والعلم لا ينال إلّا على جسر من التعب والمشقة ومن لم يتحمل ذل العلم ساعة يتجرع كأس الجهل أبدا.

من أمضى يوماً من عمره في غير حق قضاه أو فرض أداه أو مجد أثله أو حمد حصله أو خير أسسه أو علم اقتبسه فقد عق يومه وظلم نفسه.

الناس إلى العلم أحوج منهم إلى الطعام والشراب، لأن الرجل يحتاج إلى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين، وحاجته إلى العلم بعدد أنفاسه.

إذا كانت الراحة في الجهل بالشيء، كان التعب في العلم بالشيء، وكم علم لو بدا لنا لكان فيه شقاء عيشنا، وكم جهل لو ارتفع منا لكان فيه هلاكنا.

تعلموا العلم وعلموه الناس وتعلموا الوقار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه ولا تكونوا جبابرة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم.

الحق لا يقاوم سلطانه، والباطل يقذف بشهاب النظر شيطانه، والناقل إنّما هو يملي وينقل، والبصيرة تنقد الصحيح إذا تمقل، والعلم يجلو لها صفحات القلوب ويصقل.

من فتح مدرسة أقفل سجناً.

تُخرج المدرسة المرء من الظّلمات إلى النّور.

المدرسة هي الأمّ التي تعدّ شعباً طيّب الأعراق.

المدرسة هي منارة للعلم وفيض من المعارف.

المدرسة أول سلم يرتقي بالأفراد ويسمو بهم إلى الأفضل.

المدرسة هي الأفق الذي يوسّع المدارك، ويشحذ المواهب ويصقلها.

المدرسة صدر رحب يحتضن الأبناء، ويرعاهم رعاية الأمّ لصغارها.

المدرسة هي الشّعاع الّذي يكسب الإنسان حياة تتلألأ بأنوار المعرفة.

في المدرسة يعلمونك الدرس ثم يختبرونك، أما الحياة فتختبرك ثم تعلمك الدرس.

المدرسة هي البيت الثاني لنا الذي يعلمنا كيف نتسلح بالعلم ويجعل تفكيرنا ينضج.

المدرسة هي التي تعدّ أجيالاً تنفع البلاد والعباد، تحارب الأخلاق السّقيمة، و تزرع القيم النّبيلة.

تستقبل المدرسة الأبناء صغاراً، وتخرّجهم كباراً قادرين على العمل، والبذل، والعطاء، ومواجهة الحياة.

لقد شعرت أن الاختبار الحقيقي لأي مقرر يدرسه الطالب هو تأثيره على حياته بعد تركه مقاعد الدراسة.