الأب وابنته
الأب هو السّند لابنته، وهو الدّاعم لها، والقادر على تشجيعها، والوقوف بجانبها لتُحقّق نجاحاتها، وأحلامها التي تتمنّاها، وهو من يقوم بمعاتبها سراً حتى لا تتأثّر بشكلٍ سلبيّ، ومن يمدحها علناً حتى يمنحها قدرها، وقيمتها، ويزيد من سعادتها، ورغبتها في الحياة، والأب هو في عين ابنته سند لا يهتز ولا يميل، فهو الأمان الذي لا يصحبه أيّ خوف، وفي هذا المقال جُمعت لكم عبارات من أجمل ما قيل في حبّ الأب وابنته.
أجمل ما قيل في حب الأب وابنته
الأب وحده هو الذّي لا يحسد ابنته على موهبتها، ويتمنّى لها الخير دائماً.
ابنتي هي قطعة منّي، ويسعدني ما يُسعدها، ويؤذيني ما يُؤذيها.
أحياناً تكون الابنة أعظم انتصار لأبيها.
يمضي الأب عمره كلّه يبحث لابنته عن الأفضل والأجمل، والأسعد لها، وحتى وإن لم يُعجبها أحياناً، ويسعى في ليله قبل نهاره باحثاً عن الخير ليزرعه في دروبها، وداعياً إلى الله أن يُبعد عنها الشرور.
لا شيء أجمل للأب من وجود ابنة تملأ البيت حناناً، ودفئاً.
ينام الأب وهو يُفكّر بابنته.
الابنة بالنّسبة للأب هي جمال البيت.
أول وأطهر حب هو الحُب النشئ بين الأب وابنته.
الأب وابنته هي هذه العلاقة التّي إن صلحت صلحت حياتهما، والأجيال.
الابنة بالنسبة لأبيها تلعب دوراً مهماً في حياته، حيث يرى كينونته من خلالها وهي تكبر أمامه، وتتفتح ألواناً، وتتشكّل أزهاراً، وتكبر كفراشة ربيعيّة، وتسقيه حناناً واحتراماً.
ابنتي يا سلوة الفؤاد، وريحانة الخاطر، وحشاشة القلب، سأبعثُ إليك روحي وأسطرُ لك مشاعري، وأنسج لك خيوط حبي.
لا يوجد كلام أرق على السّمع من كلام الأب وهو يمدَح ابنته.
الابنة بالنسبة لأبيها هي الذّكريات الدّافئة، والشّقاوة المُبهجة، ونسمات القلب الدّافئة.
ابنتي أنتِ صديقتي التي أحبّها كثيراً.
أنتِ فقط يا ابنتي دوناً عن هذا العالم من أتمنى لكِ أن تنالي من الحظّ أجمل مّما نلتُ أنا.
هي ليست فقط ابنتي، فهي صديقتي الصّدوقة، وأنيستي في وحدتي.
ابنتي الغالية إنّ العالم يراكِ ابنتي، وأنا أراكِ العالم كلّه.
ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻚ ﺍﻟﺘّﻲ ﺗﺄﺧﺬ ﺣﻴّﺰﺍًً ﺻﻐﻴﺮﺍً ﻣﻦ ﻭﺟﻬﻚ ﺗﺄﺧﺬ ﻛﻞّ ﻗﻠﺒﻲ يا ابنتي.
سأُرتِّلُ عَلى قَلبكِ آيات الفلَق يا ابنتي، ليحميكِ آلله دائماً مِنْ شَرِّ مَـآ خَلقْ .
ابنتي هي عروق متّصّلة بقلبي.
سيظلّ حبّ الأب لابنته له مذاق آخر حتّى لو أحبّها أهل الأرض جميعاً.
في حُب الأب لابنته يحُكى أن عمرو بن العاص دخل على معاوية وعنده ابنته فقال: من هذه يا معاوية ؟ فقال: تفاحة القلب، وريحانة العين.
حب الأب لأبنته لا يُقدّر بثمن.
حبُّ الاب لابنته لا ينافسه أيّ رجل فيه.
علّمتني الحياة أن الحُبّ الوحيد الذي لن يُخيّبك هو حُب الأب لابنته.
دائماً نظرة الأب لابنته مُختلفة عن الآخرين، وثقته العالية بها هي التّي تستمدّ منها قوّتها.
أن تكون فتاة أبيك، هي بمثابة درع دائم لبقية حياتك.
سيترك الأب الجيّد بصماته في داخل ابنته لبقية حياتها.
الابنة هي كنز لأبيها، وسبب الأرق له بسبب خوفه عليها، وعلى مستقبلها.
ابنتي الحبيبة يعلم الله كم أحبّك، وكم أتمنى لكِ الخير والسعادة، وأتمنى لكِ حياة.
هي ليست ابنتي فقط، ولكنّها العوض الجميل الذي بقيت عمري كلّه انتظره، وهي الأمان الذّي أهرب إليه من وحشة العالم.
لا يغفو قلب الأب إلّا بعد أن تغفو ابنته.
لا يوجد فرح أعظم من فرح الأب بنجاح ابنته.
أجمل ما قيل في حب الابنة لأبيها
الأب قد ينساهُ الجميع إلّا ابنته، فإنّ قلبها ينبض بحبّه وذكره.
الأب هو سند ابنته وجناحاها في الحياة، وهو ضوء عينيها حين يخذلها الآخرون.
ليتني أب لأبي؛ لأحمل عنه ألامه وأحزانه كما يحملها عنّا، ولأكون سنده كما هو سندنا.
سأكون نٍعم الفتاة المُخلصة الحنونة التي تحتضِن والدها دائماً.
ليس هناك رَجلا يَُهدي السعادة لي بلا مُقابل سِوَى الأب.
الأب هو أجمل إنسان على وجه الدّنيا، وهو أمير ابنته، وجنّتها التي تمشي على الأرض.
كلّ أمان العالم اختُزل في حضن الأب لابنته.
ثم إنّ الأب كالماء، فأينما يحلّ يروي ويزهر.
حين نتكلّم عن عُمق الحُب فقط أنظُر لمكانة الأب في قلب ابنته.
يا ليت العالم كلّه بطيبة قلب أبي.
الأب هو ذلك الذّي تطلب منه نجمتين، فَيعود حاملاً السّماء.
الأب هو الذي لم أسرِ يوماً في طريق إلّا ورأيته سبقني يُمهّده لي.
أبي يا وردة أحلامي، وينبوع حناني، ويا شمس الأماني، وأحلى من في الأنام.
أنا قطعة من قلبك، وأنت كلّّ قلبي يا أبي.
وإن ضحكت يا أبي وابتسم ثغرك، فقد انتهى حزني للأبد.
أب واحد خيرٌ من عشرة مُربيّين.
كنت احتمي بقلب أبي عندما يُخفيني العالم.
هناك شمس أُخرى تشرق في الحياة عندما يبتسم أبي.
الأب وطن لابنته، وكلّ حدوده أمان.
لو تعلم يا أبي كم ينتابني شعور الفخر لأنّ اسمي يقترن باسمك.
ومن أحنّ من قلب أبي في هذا العالم.
لا دلال كدلال الأب، ولا حُبّ بعد حُبّ الأب.
السّلام العظيم لأبي الحنون سيّد الرّجال، وسلطان فؤادي.
حتى الآن لم أرَ أجمل من عينيّ أبي حين يضحك، فإنّهما تلمعان كما لو أنّهما سماء تملؤها الشهب، وتسكن داخلها النجوم.
ما زلت صغيرة بقلبي وعقلي، ولا زال أبي يُدّللني.
أبي تعريفٌ مُطلَق للحبّ غير المشروط.
قيل في حُب الأب أنّه هو الضّلع الثابت، واستقامة ظهر.
جميعهم لهم أوطانهم، ووطني أنت يا أبي.
إنّ أبي فَعلَ كُلّ شيء، ولَم يبقَ للآخرين ما يُقَدّمونه لي.
ممتنّة لك يا الله على وجود أبي، فهو قلبي، وضلعي، وموطني.
بين الحبّ، والرّحمة هناك أبي الذي إليه أنتمي، وبه أكتفي، وبدون وجوده أنتهي.
الأب هو السّند الذي لا يميل، وليس بعد الأب سند، فكلّهم جُدران هشّة.
أنا ابنة أبي الذّي لم يُراقبني يوماً، وجعلني أستشعر دائماً بمراقبة الله لي.
أنا ابنة ذاك الرّجل الذّي جعلني أميرة مُدلّلة.
كذب من قال أن الدّلال يُفسد البنات، فإنّه جعلني أكثر قوّة، وثقة، وجعلني فتاة عينيها مليئتان بالحياة، والحبّ، والرّضا.
سألت أباها: ما الفرق بين ابتسامتي وابتسامتك، فقال الأب: أنتِ تبتسمين عندما تكونين سعيدة، وأنا أبتسم حين أراكِ سعيدةً
الكون على اتّساعه لا يُضاهي أبداً سعة قلب الابنة حبّاً لأبيها.
أبي يختلفُ عَن الجميع ليس لأنّ كلَّ فتاة بأبيها مُعجبة، ولكن لأنّ هذا الرّجُل يُشبه الجنة تماماً، وجسَّد لي مِن الحياة ورداً أبيضاً.
أفتخر دائماً بكونك أبي.