عبارات عن أول طفلة

رغم أنّني حملتُ العديد من الأشياء في حياتي، إلّا أنّ حملكِ بين يدي هو أفضل شيء حصل لي على الإطلاق.

طفلتي..أنتِ أثمن وأجمل هديّة في حياتي، أنتِ من يجعل قلبي يرقص من الفرح.

أنتِ ملاكي، ومُلهمتي لأنْ أكون أعظم وأفضل نسخة من نفسي، فأنتِ من تُذكّرني بالخير في هذه الحياة.

أنتِ من تبعثين البهجة والإثارة في قلبي وحياتي، فالضحك معكِ يأتي من أعماق قلبي، أحبكِ حبًاً لا حدود له.

لم أحلم أبدًا بأن يكون لديّ فتاة أفضل منكِ، فأنتِ الأفضل.

أنتِ ذكرياتي السعيدة للماضي، ولحظاتي السعيدة في الحاضر، وأملي في المستقبل، وأنتِ يا ابنتي كلّ دُنيتي.

طفلتي الصغيرة أنت كيان سعادتي، وبريق أملي يشرق في عينيك، وأنت كل حياتي، وسرّ ابتسامتي، وسبب فرحتي ورؤيتي لهذه الحياة بشكل أفضل.

طفلتي الأولى إنّك إن غبت لن يتغير الكون، ولن تسقط السماوات، ولن تنفطر الأرض، ولن تتوقف الحياة، ولن تغيّر الشمس من نورها، أو ينطفئ القمر، ولكن وحدي أنا من سيحدث له كل ذلك.

طفلتي الأولى كالفجر لا بل كالنور، يا ابتسامة الحياة، ويا وردة تملأ الكون شذى..طفلتي أنتِ نبض فؤادي وفرحة أعيادي.

لقّنت طفلتي الأولى لغة النجوم لتبصر نورها خلف الغيوم، وأن تنتصر على خوفها لا أن تهرب منه، طفلتي الصغيرة بعمر الكون لا تشيب ولا يشيب.

أحبك يا طفلتي الأولى لكن دعيني أعيد لك صياغة الجملة، أحبك حباً غير مشروط، وأعشق جميع أشياءك وتفاصيلك كيفما كنت وكما أنت، فأنت حبيبتي وجميلتي، طفلتي ومولاتي، وسكينتي، وسرّ سعادتي وأنت لي روحاً وجسداً، وتوأمي ونصفي الآخر..أنت حبيبتي.

أحبك يا طفلتي الأولى وأتحمّل بسعادة جنونك وطفولية تصرفاتك، وما زلتُ أخاف عليك أكثر من نفسي، وما زلت أغار عليك وأغضب منك، وما زلت أحاول أن أناقش جنونك، وأساير عنادك وقسوتك، لكنّني أحبك جداً، وأدرك أنّك أنت وحدك حبيبتي، وأجمل ما في الوجود، وأدرك أنّك أنت وحدك طفلتي، ورفيقتي، وسر سعادتي، وتوأم روحي.

في ناظري أنتِ لست طفلتي الأولى فقط؛ فأنا أراكِ أهلي، وسعادتي، وحياتي، ونبض قلبي.. أنتِ يا أميرتي الصغيرة مهجة فؤادي، وسرّ ابتسامتي.

طفلتي الأولى، أنت عالمي الوحيد الذي تحرُم استباحته، ولتعلمي أنّ حبي لك لا تسعه هذه الأرض الصغيرة، فماذا أقول عنك يا حبيبتي، وكلماتي في حبك فقيرة؟ أنت مدللتي الصغيرة، وأنت التي قلت عنها أنّها سبب السعادة والحياة.

طفلتي الأولى سعادتي، وفرحتي الدائمة، ونور قلبي ودنياي، اللهم استودعتك إيّاها فاحفظها لي، وأبعد عنها ما يؤذيها، ولا ترني فيها بأساً يا رب، ولا تؤلم قلبي عليها.

هي حبيبة أمها، وروح أبوها، هي طفلتي الأولى، وأميرتي، وصغيرتي، وملاكي، وسعادتي، وحياتي، وفرحتي، وطفلتي المدللة، فيارب أحفظها بعينك التي لا تنام، ولا ترني فيها مكروه، وأبعد عنها كل سوء، اللهم لا تكتب لي حياة بدونها؛ فلست بحاجة حياة تخلو من صوتها وابتسامتها.

أحبك لأنّك صغيرتي المدللة، وأخشى عليك لأنّك طفلتي الأولى، وأراقبك اشتياقاً لأنّك كل حياتي، وأغار عليك لأنّك كل الكون بالنسبة لي، وأهبك روحي لأننّي ملكك، ولو أنّ هناك أكثر لفعلت.

ابنتي جميلتي، أعدك بأننّي سأدلّلك كالأميرة، وسأتغاضى عن هفواتك الصغيرة، وسأحبك إلى الأبد.

هي طفلتي الصغيرة المدللة الأميرة، هي عصفورتي، وهي وردتي، هي فراشتي الجميلة، هي التي أرى بهاء الدنيا بعينيها، وهي صاحبة أجمل لمسة..أرى ضحكات الحياة بأسرها بمبسمها يا أجمل ما خلق الله، ويا أعظم هدية وُهبت لي.

طفلتي هي فرحتي الأولى، وهي ملاذي، هي الأمان لقلبي، وهي مصدر قوتي، هي الحياة، وهي نعمة الرحمن العظيمة، هي باختصار الوجه الآخر للسعادة.

عندما منّ الله علي بنعمة الأمومة ورزقني طفلتي، عرفت أنّ حياتي لم تعد لي، وأنّها أصبحت ابنتي، وقلبي أصبح قلبها، وعمري يفداها.

أؤمن بأنّ ابتسامة طفلتي أجمل من ملذات الحياة، وزينتها، وطقوسها.

أنت طفلتي، ونجمتي المضيئة، وجميلتي، وموطني، وحبيبتي، أنت صباحي ومسائي، أنت فرحي وحزني، وأنت قمري وشمسي، أنت سحابة خاطري و باقي سنيني، أنت كل شيء جميل في دنيتي.

طفلتي الأولى يا صديقة الماما التي لا تخون، ويا حبيبتي التي لا تهجر، ويا رائحة السعادة، وضياء القلب..أنت الوحيدة عن جميع العالمين، وأنت لي معنى الحياة.

طفلتي هي أرجوحة أشواقي، وهي ملهمتي بين قوافل النساء، كل النساء كنَّ أنت، ولن تكنَّ غيرك، فأنت أمٌ لقلبي، وروحي، وأنت حياتي وفرحتي.

طفلتي الأولى سأحرّم الحزن عن مقلتيك، وأرسم البسمة والفرح على شفتيك، وأشتمّ عطر أنفاسي بكفيك، فطفلتي هي سعادتي وهنائي.

عندما أصبحت أماً لك، أصبحت أحلامي أكثر بساطة، وأصبح العالم أكثر هدوءاً، فأكثر ما يسعدني ضحكاتك الجميلة، وابتسامتك البريئة.

طفلتي المدللة جميلة أنت بكل ملامحك، وتفاصيل وجهك.

أنتِ مني كروحي بل أنت منها أحب، وأنت للعين عين، وأنت للقلب قلب يا طفلتي المدللة.

ابنتي أنتِ ذكرياتي الحلوة، ونسماتي الدافئة، وأنتِ تفاحة قلبي، وبهجة عمري، وخفقان مشاعري..أنتِ الطائر الصغير الذي غرّد في حديقة قلبي فأطربني بتغريده الفريد، وأضحكني برقصه المثير.

امرحي فوق بستان فؤادي، وغرّدي كالبلبل فوق أغصان ذكرياتي، ابنتي أنتِ شموس في قلبي لا تغيب، وأنتِ نجم في سمائي لا يأفل.

عندما أطلّ وجهك الوضيء على هذه الحياة أشرقت أيّامي، وبدأ تاريخي، وانزاح عن صدري كل ما في هذه الدنيا من هموم.

كنت أتساءل دائمًا كيف ستبدو صرخاتكِ الأولى عند قدومكِ لهذا العالم الجديد، أفكّر دائمًا كيف سيكون شعوري أيضاً عندما يُلامس جلدكِ وجسدكِ صدري لأول مرّة سأضمّكِ بها، وأتخيّل بأنّكِ ستُلغين الفوضى الخارجيّة من حولي، فأهدأ مهما كانت مضطربة حواسي، وكأنّنا أنا وأنت فقط في هذا العالم، حتى قِدمت وعرفت إجابات كل هذه الأسئلة على يديك صغيرتي.

أعلم في داخل أعماقي تماماً أنّك كلي ولستِ قطعة منّي، فأنت قلبي ومشاعري، وأنت دمعتي وفرحتي، وجمال دنيتي وكمال سعادتي، أنت التي لمعت عيناي عندما نظرت إلى عظيم تكّونك على يد الطبيب حتى خرجتِ من جوفي كقطعة من الياقوت، وتمددّتِ على صدري لتسمعي نبضات قلبي الذي يخفق باسمك دائماً وأبداً، فأنت طفلتي الأولى، وفرحتي الأولى، وتالياً أنت الحياة.

طفلتي الأولى أنت الطرب وكل الألحان، وفيك الجمال لا يستهان، يا نسمة الفجر الزلال، ويا شمس قلبي والهلال، ويا وردةً تنثر عبير الأقحوان، ويا ساكنة في داخلي دون احتلال، يا طفلتي ويا من عقلها يوزن الجبال، لا شيء باق فكل جمال الكون في حسنك يقال، أنت القصيدة، والغزل، وكل المواويل الطوال.