تعدّ العبارات التّشجيعيّة والتّعليميّة للاستعداد للامتحانات طاقة تمنح الطّلاب والطّالبات القوّة والثّبات في فترة الامتحانات الّتي يُشعر فيها الطّلبة بالتّوتّر والقلق بسبب رغبتهم وأمنياتهم بالحصول على أعلى العلامات، وإنّ قراءة العبارات التّحفيزيّة والمتنوّعة عن الامتحانات من الوسائل الّتي تعين الطّالب على تجنّب الشّعور بالضّعف والإحباط، وفي هذا المقال سنعرض بعضاً من تلك العبارات.


عبارات تشجيعيّة للامتحانات



لا تذاكر للامتحان لتصبح الأوّل بين أصدقائك فقط، ولكن ذاكر لتصبح الأوّل أمام نفسك.




لا تصاحب الأشخاص الّذين يحاولون التّقليل من طموحك، وادرس جيداً لامتحانك واسعَ وراء طموحك.




طريق النّجاح مزدحم، لكنّ طريق التّميّز خالٍ، فكن أوّل من يمرّ فيه، واجتهد في امتحاناتك.




الخوف من الامتحانات لا وجود له بين عظماء التّاريخ والعلوم المختلفة.




عندما تكون لديك الإرادة للنّجاح ستستطيع الحصول عليه من خلال دراستك للامتحانات جيداً.




لا تتوقّف عن الاجتهاد والسّعي وراء النّجاح والدّراسة للامتحانات مهما تعرضت للانتقاد من الآخرين.




تذكّر دوماً ما أنت بارع فيه، وتمسّك به، وتحدَّ نفسك وانجح بامتحانك.




إنّ أعظم ما يمُرّ به الإنسان من تحدي هو تحدي التّحسين الذّاتي والتّطوير للأفضل.




يجتاز الطّالب الواثق الامتحان مهما كانت صعوبته، لذا كن واثقاً دائماً من قدراتك.




تحدَّ ذاتك على أن تفعل المستحيل وألّا تفشل في حياتك.




تذكّر دائماً أنّك تستحقّ التّميّز والإبداع في دراستك.




نجد دائماً أشخاصاً ناجحين في أعلى الرّتب، لكن من الصّعب الحفاظ على هذه الرّتبة من غير الجدّ والاجتهاد في الدّراسة، وتخطّي صعوبات الامتحان.




كن قدوة لشخص فقد الأمل في النّجاح.




أتقن فعل المستحيل لتصبح المتميّز فى كلّ شيء.




إذا غامرت في شرفٍ مرومٍ، فلا تقنع بما دون النجومِ.




عندما تعتقد أنّك تستطيع النّجاح في الامتحانات، سوف تتمكّن من الانتصار في أيّ مرحلة من حياتك.




الذّكاء هو أن يحقّق الفرد النّجاح ويحافظ عليه كي يحقّق إنجازات مستمرّة.




ردّد لنفسك دائماً أنّك تستطيع أن تفعل المستحيل مهما فات الوقت لإتقانه.




النّجاح له أدوات، أهمّها أن تكون صبوراً على طريق النّجاح.




هذا وقت الحصاد، يقال: "من جدّ وجد، و من زرع حصد"، فازرع لأيّامك المقبلة الجدّ والاجتهاد، ولا تدع قطار النّجاح يفوتك.




تسعة أعشار التّعليم هو التّشجيع، فشجّع نفسك واستعدّ جيّداً لامتحانك.




حفّز نفسك لدراسة امتحانك، لأنّه لا أحد سيفعل ذلك من أجلك.




يجب أن تتعلّم كيفية التّفوّق وإحراز النّجاح، وإنّ الامتحانات هي ما سيدرّبك على ذلك.




لا تتوقّف عن المثابرة والمعافرة من أجل تحقيق هدفك وغايتك، استمرّ في طريقك، فلكلّ شيء في هذه الدّنيا زمن، ولو انتهى الزّمن لن يعود مرّة أخرى، فعليك ألّا تضيع الوقت ولا تهدره، وأعلم أنك ستنال ثمرة كفاحك واجتهادك.




عبارات للاستعداد للامتحانات



الطّالب الواثق من نفسه يجتاز الامتحان مهما كانت صعوبته، لذلك ثق دائماً بقدراتك.




على كلّ إنسان أن يتصرّف على أساس أنّه من المستحيل أن يفشل في حياته أبداً.




اليوم متأخر والامتحانات تقترب، لذا استيقظ وادرس من الآن فصاعداً واستعدّ للاختبار.




تشجّع من الآن واتعب من الدراسة، وستنجح وتتفوّق غداً.




عندما تأتي ورقة الامتحان لا تتسرّع، واقرأها بطريقة جيّدة، وتمهّل بالإجابة كي تنتفع.




يجب عليك استعمال ذكائك وإبداعك في عملية التّعلّم؛ لضمان مستقبل مشرق مليء بالنّجاح.




لا تستعجل في الانصراف قبل أن تراجع الامتحان جيدًا، وتدقّق على إجابتك وأسلوبك في الطّرح والتّعبير.




تحصل على النّجاح والسعادة بمجرّد بذل الجهد والسّهر لوقت متأخر من اللّيل.




خلال الامتحان، حافظ على هدوئك، وابدأ باسم الله، وتوكّل على الله.




ردّد لنفسك باستمرار أنّك قادر على فعل المستحيل مهما مضى من الوقت.




من أولى مراحل النّجاح في الحياة التّخلّي عن الألعاب والتّرفيه في الوق المخصّص للدّراسة، والاستعداد للامتحان حتى النّهاية.




نظّم وقت دروسك، واستعدّ للامتحان، واستغلّ وقتك بطريقة جيّدة.




أيّ شيء تحصل عليه دون أيّ جهد أو تعب أو ثمن لا تكون له أيّ قيمة.




تعامل مع الامتحانات على أنّها فرصة لتثبت لنفسك أنّك شخص قادر على الانضباط والالتزام، لتعمل عملًا يرضي الله عنك.




 قم وادرس واستعدّ، وجدّ واجتهدّ للامتحان.




الاستعداد المبكّر للامتحانات يساعدك في تخطّي الكثير من العقبات.




من طلب العلا سهر اللّيالي، ادرس واتعب تصل إلى الأعالي.




بالهمّة والاستعداد وترتيب الوقت والبعد عن الكسل تحقّق النّجاح.




عبارات متنوّعة للامتحانات



التّعليم هو أقوى سلاح يمكنه تغيير العالم من الأسوأ إلى الأفضل.




التّعليم يدفع الفرد إلى لأمام ونحو الحياة المستقبليّة.




لن يستطيع أحد أن يحتكر النّجاح لنفسه؛ فالنّجاح ملك من يدفع ثمنه.




إنّ النّجاح لا يتطلّب عذراً، والفشل لا يترك أيّ مبرّرات.




إننّا نصنع مصائرنا، وإنّنا نصبح ما نفعله.




إذا خرجت من امتحانك فكّر بالّذي يليه، ولا تنشغل ولا تهتمّ بأدائك، وادعُ الله بحسن النّتيجة، واعلم أنّ أمر المؤمن كلّه له خير.




ستصبح ناجحاً من خلال دراستك لامتحاناتك بجدّ أكثر ممّا تتوقّع عندما تكون راضياً عن مظهرك وكيف تبدو.




انطلقي إلى التّفوّق بعزيمة قويّة، فأهلك ينتظرونك، وجامعتك يهمّها تميّزك، ووطنك يتوق إلى عطائك.




إذا كنت تستطيع فعل شيء بنجاح، فيجب أن تداوم على فعله ولا تتوقّف.




نحن الّذين نصنع مصيرنا في النّجاح، فادرس جيداً لامتحاناتك.




اجعل دائماً إجابتك على الهزيمة هي نجاحك وانتصارك في النّهاية.




إجابتكِ في الامتحانات هي دليل تفوّقك.




نفتخر بجهودك المتميّزة في الامتحانات وننتظر منك المزيد.




التّعليم والنّجاح بالامتحانات هو أقوى سلاح يمكنك استعماله لتغيير العالم.




جذور التّعليم والامتحانات مريرة، لكنّ ثمارها حلوة.




التّعليم هو ما تبقّى بعد نسيان ما تعلّمه المرء في المدرسة، والامتحانات هي سبيل للوصول إلى الطّموحات.




يجب عليك أن تتعلّم، ويجب عليك الذّهاب إلى المدرسة، ويجب عليك أن تدرس لامتحاناتك جيّداً، كما يجب عليك أن تتعلّم كيف تحمي نفسك بالقلم، وليس بالسّلاح.




يأتي أفضل الطّلاب من المنازل الّتي تقدّر التّعليم، حيث توجد كتب، ويرى الأطفال آباءهم يقرؤونها، ويستعدّون لامتحاناتهم جيّداً.




الفرق بين المدرسة والحياة؟ أنّك في المدرسة تتعلّم أولاً ثم تجتاز الامتحان، وفي الحياة تتعرّض لامتحان لتأخذ منه درساً.




الامتحان معلم أخرس.




الامتحان هو معلّم كلّ الأشياء.




الامتحان والعلم يصقلان العبقريّة، ولكن لا يقومان مقامها.




بالامتحان يكرم المرء أو يهان.




لا بدّ من التّدريب مراراً وتكراراً على الدّراسة للامتحان؛ لأنّ التّدريب للحصول على شيء هو المعلّم الحقيقيّ.




ابتعد عن الخوف من الامتحان، لتصبح حرَّاً وتحقّق الهدف.




ابتعد عن التّردّد بالإجابة في الامتحانات، فإنّه عقبة من عقبات النّجاح.




يجب أن تناضل وتدرس للامتحانات من أجل التّميّز لتصل إلى النّجاح.




دليل التّفوّق في الامتحان هو الإجابة المميّزة. 




اليوم تتعب في الدّراسة للامتحانات، وغداً تحصد النّجاح والمسرّات.




من أجل الحصول على التّفوّق في الامتحانات النّهائيّة، لا بُدّ من الالتزام طوال العام ببذل الجهد الوفير.




اجتهد في المذاكرة والدّراسة للامتحانات حتّى تحصل على وظيفة مشرّفة ومنصب كبير في المجتمع.




الواثق من نفسه يعبر الامتحان، والضّعيف الكسول يتردّد و يرسب في الامتحان.




عند حلّ ورقة الامتحان لا تتسرّع، أقرأها بتمعّن وتمهّل بالإجابة تنتفع.