المعلّم

المعلّم هو صاحب الفضل الكبير والرّسالة السامية، فهو مفهِّم الأجيال، ومخرجهم من ظلمة الجهل إلى النور، وهو الذي يصنع بساعديه الطبيب، والمهندس، والعسكري ففضله يعمّ جميع المهن، والمعلم رسول العلم والمعرفة والتربية، ومهنة التعليم مهنة مقدّسة تحمل في طيّاتها مسؤولية كبيرة يأخدها المعلّم على عاتقه، وفي هذه المقال جمعنا لكم مجموعة من العبارات وكلمات الشكر للمعلم المنقول.


عبارات شكر وتقدير لمعلم منقول



لن تستطيع عبارات الثناء أن تصف ما قدمته لنا يا معلّمي المفضال، فبارك الله فيك ووفقك فيما أنت مقدم عليه.




جُمعت كل عبارات الشكر لكي تصفك فلم تستطع..شكراً لك من القلب معلّمي على كلّ ما قدّمته لنا من علم ودعم.




عجزت عبارات التقدير أن توفيك جزءاً من حقّك يا معلّمي الفاضل، ويا مربي الأجيال، فشكراً لك على جهودك.




تاه عقلي، وحار فكري، ولم تحضر كلماتي ولا عباراتي حين أردت أن أصفك يا معلّمي الفاضل، وأختصر ما قدّمته لنا من حبّ، ودعم خلال فترة تدريسك لنا، فشكراً لك من القلب.




إنّ شكرك لا يُجاريه شكرٌ، وخدماتك لا تعادلها خدمات؛ فإنّ بناء المجتمع يقع على عاتقك معلمنا الفاضل، فشكراً لك على جهدك العظيم معنا.




شكرًا لك يا معلّمي أن علّمتنا كيف يُحبّ بعضنا بعضًا دون نفاقٍِ، وإنما حبٌّ خالص...تحية ممزوجة بالمحبة معلمي الرائع.




معلمي الغالي أود أن أشكرك على مجهودك العظيم الذي بذلته من أجلنا، فلك أجمل باقات الشكر المعطرة بالورود، والأمنيات بالتوفيق فيما هو قادم.




الأستاذ الفاضل روحك المرحة، وصفاء قلبك، وعطاؤك القيم هي عنوان إبداعك، فلك مني كل عبارات المديح بعدد القصائد التي كتبها شعراء العالم.




أستاذنا الفاضل لك منا كل الثناء والتقدير، بعدد قطرات المطر، وألوان الزهر، وشذى العطر على جهودك الثمينة التي بذلتها من أجل الرّقي بمسيرة مدرستنا الغالية.




معلمي الفاضل تعلّمت منك كل المبادئ القيّمة والأخلاق الحميدة، فأشكرك لأنك جعلت مني فرداً قوياً يستطيع تحمّل المسؤولية.




أستاذنا الغالي يا من أعطيت للحياة قيمة، ويا من غرست التميّز ومعانيه بين جدران ثانويتنا لكي نحلّق في سماء المستقبل نرسل لك شكراص موصولاً، وأمنيات طيبة بعدد نجوم السماء.




معلمنا الفاضل لك صدى في جنبات مدرستنا، فآمالك العظيمة صنعت المعجزات، وزرعت بذوراً بشتى الألوان، فلك الشكر على هذه المسيرة القيّمة، وسنفتقدك كثيراً.




معلمي الفاضل لك منّا كل معاني الحب والتقدير، والتي لن تساوي حجم عطائك اللامحدود..نحبّك، وسنفتقدك.




معلمنا الفاضل منك تعلمنا أنّ للنجاح أسرار، ومنك تعلمنا كيف يتحقّق المستحيل، ومنك تعلمنا أن الأفكار الملهمة تحتاج إلى من يغرسها بعقول طلابنا، فلك الشكر على جهودك القيِّمة.




جميل أن يضع الإنسان هدفاً في حياته والأجمل أن يثمر هذا الهدف طموحاً يساوي طموحك، لذا تستحق منّا كل عبارات الشكر، بعدد ألوان الزهر، وقطرات المطر معلمنا الغالي.




شكرًا مُعلّمتي على المَجهود المضني الذي بذلتيه طيلة الأعوام الدّراسية السّابقة، والذي رسّختِ فينا من خلاله حُب العلم والتعلُّم، والحرص على كل معلومةٍ قيلت في الفصل الدراسي، أو كُتبت في الكتاب المدرسيّ أو غيره، بالتوفيق أيّتها الغالية.




عَجِز قلمي عن أن يصف كمّ السّعادة الغامرة التي كانت تُرى في عيني حينما كنت أراكِ يا معلّمتي الغالية، وعن شديد حزني حين سمعت خبر انتقالك، لك كل الأمنيات بالتوفيق.




الله أسأل لك دوام التوفيق والسّداد والثّبات، وأن يرزقك الخير كله نتيجة ما قدّمتيه لنا من جُهد فاق الوصف يا معلّمتي.




معلّمتي الغالية أكنّ لك كل معاني الحب الإنسانيّ، والوفاء، والإخلاص وأدعو الله لكِ أن يرزقك من حيث لا تحتسبي، وأن يجعل حياتك غامرةً بالسّعادة، والسّرور والطمأنينة.




أزفّ إليك من التهاني أفخمها، ومن برقيّات الشّكر أفضلها، ومن عبارات التقدير أجزلها على ما علمتينا إيّاه خلال الفترة الماضية، وفقكِ الله في حياتك القادمة.




شكراً يا معلّمتي أن علّمتينا أنّ الأدب مُقدّمٌ عن العلم، فمن تأدّب بأدب العلم ارتقى فيه، ومن لم يتأدّب بأدب العلم لن يُفلح أبداً، حتى وإن قرأ كل كُتُب العالم..سنفتقدك جداً.




كلماتي الضئيلة تلك لا تستطيع أن تُعبّر عن مكنوناتي الشّعوريّة تجاهك يا مُعلّمتي، ولن تستطيع تعبيراتي أن تُعطيك ولو جُزءاً من حقّك، فكل الشكر والأمنيات الطيبة أتمناها لك.




مُعلّمتي الغالية إنّك صاحبة فضل عليّ لن أنساه إلى يوم الدّين، وأدعو الله أن يُوفّقني في ردّ جميلك الذي لا يقدّر بثمن.




كلمة شكر لمُعلّمة القرآن لن تكفيها، بل لو طال حديثي عنها لأعوامٍ لن أستطيع البوح عمّا في ثنايا شُعوري تجاه معلمتي التي حفظت على يدها كتاب الله، وتعلّمتُ منها الكثير الكثير، فلولا فضل الله علينا ثمّ فضل المدرّسة لما وصلت إلى ما أنا عليه الآن، فبورك في جهودك، ونفع بك أواماً آخرين.




معلّمتي صاحبة الأخلاق الرفيعة والسّمت الهادئ، لقد كانت تلك الصّفات مصدر طاقةٍ لنا في جعلنا نُحبّ مادتك، فضلًا عن عشقنا للعلم.




معلّمتي الحبيبة لا أنسى أبداً ما كنتِ تفعلينه من أجل تقويم اعوجاجنا، وإرشادنا إلى ما فيه صلاحنا وصلاح من حولنا، وصلاح مجتمعنا، فدمتِ كذلك ووفقك الله فيما هو آتٍ.




تفكّرت كثيراً في تعبيرٍ يصف حالة الودّ والحُبّ التي أُكنّها لك، فما وجدت سوى أنّي أمّيّ في التعبير عن حُبي لك.




المُعلمات هُنّ اللبنة الأولى في بناء المُجتمعات، والارتقاء بها، وقد كنت نعم المعلمة والمربية، فهنيئاً لمن أنت مقبلة على تعليمهم، كل التوفيق معلّمتي.




معلّمتي الفاضلة، تعلّمنا منكِ الأدب قبل العلم؛ لأنّ العلم يُتوّج بالأدب، وبدون الأدب لن ينفع العلم صاحبه، ولو كان أعلم أهل الأرض، فبورك لك في جهودك، ووفقك الله.




شكراً لك معلمتي فقد رأينا فيك المثل الأسمى، والذي حاولنا جاهدين أن نصل إليه بكل ما تحمله الكلمة من إخلاصٍ، ووقارٍ، وخلق قويم، فسدّد الله خطاك، وأرشدك لكل خير.




جزاكِ الله من الخير أفضله أيتها المعلّمة الكريمة، ومن الإحسان أعلاه، ومن التوفيق ما يُستعان به على قضاء حوائجك، ومن الثّبات ما تتقوى به على نوائب الدهر، ومن السّداد ما تُحسنين به التصرُّف الأمور كلها، وبارك لك في خطواتك القادمة.




شكرا لك معلمتي أن علّمتني كيف أعتمد على نفسي، وكيف أستخرج طاقاتي الكامنة بداخلي، وكيف أستغلّ قُدراتي في ما يُصلحني وينفعني، وكيف أبتعد عن توظيف الموهبة التي وهبها الله لي في ما يضُرّني أو يضرُّ أحدًا غيري.




شكرا لك معلّمتي، أن ربّيتني على التّواضع وأنّ الإنسان مهما وصل في مراتب العلم والفضل، فما هو إلاّ عبد للّه كعباده جميعًا، وعليه أن يستغلّ علمه في الصّلاح، وأن الله كما وهبه العلم فقد يُمحى في لحظةٍ، فلطالما كنت خير قدوة ودليل.




كلمات الشكر لا تكفي وعبارات التقدير لا تُجدي إذا كنا في حضرة وصفك معلّمتي، لأنّ صفاتك ارتقت رقيًاً يعجز معها قلمي عن وصفها، أو حتى الاقتراب منها، فوفقكِ الله وأعانك على تبليغ رسالتك.




شكرًا يا معلّمتي العزيزة التي تعلّمنا من تعبيرات وجهها وكيفيّة تعاملها مع المواقف، وحُسن معاملتها لغيرها علمًا كالعلم الذي يخرج من فمها.




شكرًا لك يا جميلة الخُلق، ويا نقيّة القلب، يا حسنة هذا الزّمان، شكراً لأنك فرغّت لنا من وقتك ما تجودي به علينا لتعليمنا العلم.




أيّتها المعلمة الخلوقة، إني بخجل منك حين أراك مع علمك الجمّ، وسمتك الرّفيع، وسماتك النبيلة، تترفّعي عن أن تجعلينا طُلّابك، بل إننا نستشعر أنك تعاملينا معاملة الأم الحنون على أبنائها، والأخت الرّشيدة لإخوانها، والتلميذة النجيية الناصحة لزملائها في خلقها؛ فهنيئًا لك بتلك الأخلاق الراقية، وهنيئًا لك حُبّنا، وحبّ الناس جميعاً.




معلمتي..ستظلّين علامةً بارزةً في حياتنا نُفاخر بها أبد الدّهر، وبأنّنا حظينا بمعلّمةٍ نالت ما نلته من أخلاق، فهنيئاً لك معلّمتي السيرة العطرة التي تُبعت من سريرتك العطرة، وفقك الله وجعل الخير ممشاكِ دوماً.




شكراً لك معلّمتي التي كنّا سنخسَر الكثير الكثير إن لم نتتلمذ على يديها الطاهرتين، ولم نسمع من فمها الذي لا يُخرج إلّا ما هو طيب، ولم نجلس مجلسها الذي يفيض علماً وفهماً، فبارك الله فيك، ووفقك إلى ما يحب.




أزفّ لك من التهاني أرقاها، ومن التبريكات أعلاها، ومن التبشيرات أسماها، ومن العبارات أغلاها يا معلّمتي الفاضلة؛ وذلك لما بذلتيه من وقت، وجهد في سبيل العلم.




شكرًا لك على كل لحظةٍ، وكل دقيقةٍ، وكل يومٍ تحملتينا فيه، وشددت فيه من أزرنا، وقوّمت فيها أخلاقنا، وعلّمتينا فيها كيف يكون طالب العلم، وكيف تكون أخلاقه، وكيف تكون فضائله السّمحاء.




أيّتُها المعلّمة في لُقياها تطمئنّ نُفُوسنا وترتاح، وفي قربها النّجاح والفلاح، وفي نصائحها السّير على طريق الإصلاح، وفي مجلسها الخير كلّه وحُسن الإفصاح، هنيئًا لنا بك يا سيّدة الأخلاق..نحبّك وسنفتقدك.




أبيات شعر عن المعلم

  • يقول أحمد شوقي في قصيدته:


قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيلا كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا سبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا وطبعتَهُ بِيَدِ المعلّـمِ، تـارةً صديء الحديدِ، وتارةً مصقولا



  • أما محمد رشاد الشريف فيقول:


يا شمعة في زوايا الصف تأتلق تنير درب المعالي وهي تحترق لا أطفأ الله نوراً أنت مصدره يا صادق الفجر أنت الصبح والفلق أيا معلّم يا رمز الوفا سلمت يمين أهل الوفا يا خير من صدقوا لا فضّ فوك فمنه الدر منتثر ولا حرمت فمنك الخير مندفق