الضمير

الضمير هو الوازع الداخلي الذي يحرك الإنسان، وهو قدرتنا على المعرفة والتمييز فيما إذا كانت أعمالنا خطأً أم صواباً أو معرفة الحق من الباطل، وهو ما يدفعنا للابتعاد عن أي عمل خارج عن الدين والأخلاق والإنسانية، ويخلق شعورنا بالندم الشديد عندما نفعل مثل تلك الأمور، وهنا سوف نذكر لكم عبارات عن ألم الضمير.


عبارات عن ألم الضمير



الضمير لا يمنعك من فعل الخطيئة لكنه يمنعك من الاستمتاع فيها.




الضمير الهادئ هو الطريق للإنسان الهادئ.




المنطق يقودنا للأخطاء لكن الضمير لا يفعل أبداً.




من يضحي بضميره من أجل أحلامه كمن يحرق صورة جميلة من أجل الرماد.




لو أراد الرجل أن يكون شجاعاً فليقم بمطاوعة ضميره.




الضمير هو الصديق الذي يحذّرنا قبل أن يحاكمنا القاضي.




الضمير السوي هو أفضل صديق للإنسان.




الرجل الحق هو الذي يرفض الاستماع لأي صوت غير صوت ضميره.




تنتهي سيادتي حيث يبدأ عمل ضميري.




السعادة الحقيقية موجودة في الضمير لا تقم أبداً بشيء يخالف ضميرك وإن طلبته أي سلطة.




الضمير النزيه لا يخاف دق الباب في الليل، ولكن الضمير المذنب يجعل الناس جبناء.




الضمير من غير حكم الله كالمحكمة من غير قاضي.




الضمير هو الأم الوحيدة التي سترافقك إلى الأبد




الصدق ربيع القلب، وزكاة الخلقة، وثمرة المروءة، وشعاع الضمير.




لا فرق بين خيانة الضمير وخيانة الواقع إلّا التنفيذ.




حسبك من السعادة في هذه الدنيا: ضمير نقي ونفس هادئة وقلب شريف وأن تعمل بيديك.




مَنْ فَقَدَ الضّمِير لمْ يَجِد مَسَّ التَّحْقِير.




لا قوة كقوة الضمير ولا مجد كمجد الذكاء.




يمكنك غسل ثوبك ولا يمكنك غسل ضميرك.




الضمير كالدغدغة هناك من يخافه وهناك من لا يخافه.




الضمير الحي وسادة ناعمة.




الضمير هو نور الذكاء لتمييز الخير من الشر.




الضمير هو صوت الحق.




قد يشعر المرء بوخز الضمير وهو متمتع بكامل صحته.




لا سعادة تعادل راحة الضمير.




لا تخش حكم الآخرين بل اخش حكم الضمير.




قد ينجو الشرير من عقاب القانون ولكنّه لا ينجو من عقاب الضمير.




في داخل كل منا محكمة عادلة تبقى أحكامها يقظة في نفوسنا، هي الضمير.




الشك في الله يعني الشك في ضمير المرء، وهذا يؤدّي إلى الشك في كل شيء.




اجتهد دائماً أن تحافظ على تلك الشعرة الإلهية التي تضيء القلوب وهي الضمير.




أصدقاء جيدون وكتب جيّدة وضمير يقظ؛ تلك هي الحياة المثالية.




الضمير بوصلة المرء.




تأنيب الضمير جرح لا يقتل ولا يلتئم.




بداية وخز الضمير بداية لحياة جديدة.




كل ما يتطلبه الطغيان للوجود هو بقاء ذوي الضمير الحي صامتين.




لا تنعقد محكمة الضمير إلا نادراً لغياب القاضي.




ليس من شيء أكثر بؤسا من ضمير مذنب.




ليس من شيء في العالم كله أخطر من جهل الصادق وغباء صاحب الضمير الحي.




جروح الضمير لا تلتئم أبداً.




الضمير يساوي ألف شاهد.




ضمير مذنب، عدو حي.




الضمير اليقظ هو الذي تصان به الحقوق المتمثلة في حقوق الله والناس، وتحرس به الأعمال من دواعي التفريط والإهمال.




الضمير المطمئن خير وسادة للراحة.




إن الضمير لا يحول أبداً دون ارتكاب الخطيئة، ولكنه يمنعك من الاستمتاع بها.




الضمير بلا دين، كالمحكمة بلا قاضي.




القلم أنف الضمير إذا رعف أعلن أسراره وأبان آثاره.




نسي الخير حين أوغل في الشر.. فداس الضمير في عصيانه.




الضمائر الصحاح أصدق شهادة من الألسن الفصاح.




الضمير هو ذلك الصوت الخافت الذي يدوي أحياناً فيقض عليك مضجعك.




صحة الضمائر من أفضل الذخائر.




لا أسأل الناس عما في ضمائرهم.. ما في ضميري لهم من ذاك يكفيني.




 ولها سرائر في الضمير طويتها.. نسي الضمير بأنها في طيته.




 الضمير لا يمنعك من فعل الخطيئة لكنه يمنعك من الاستمتاع بها.




الضمير المذنب يجعل الناس جبناء.




لا تخش حكم الآخرين بل حكم الضمير اخش.




في داخل كل منا محكمة عادلة تبقى أحكامها يقظة في نفوسنا، هي الضمير.




إن في حياتنا أشياء إن رضيها ضمير الكبراء وأصحاب السلطة والشأن , فلا ينبغي أن ترضاها ضمائر الشعوب.




 ما أسهل المكر حين تتهيأ له النفس ! وما أيسر الكيد حين يطمئن إليهِ الضمير !




نحن نستطيع الخروج عن الضمير كما تستطيع السمكة أن تخرج على حد الماء ويصيبنا من جراء ذلك ما يصيبها.




الكاتب هو ضمير الشعب. . بل يجب أن يكون وخز الضمير.




دربك لأهدافك إن لم يضئه نور الضمير فالقعود عن سلكه أفضل.




لم يعد العالم ينتظر الخلاص على يد العلم، ولكن في أن يُبعث الضمير الإنساني من جديد.




لتأنيب الضمير سريان يجري في الدم فيحول الجسد إلى مادة هالكة لا تقوى على أي شيء.




الخطأ كلمة نصف بها فِعْلة، لنهوّن على النفْس خطيئة تؤرق ضمير المؤمن.




حتى حساسية الضمير يدركها الضجر.




الضمير الصالح لا يخشى من يطرق الباب في منتصف الليل.




إن الشيء الوحيد الذي لا يلتزم برأي الأغلبية، هو ضمير الإنسان.




خواطر عن الضمير

  • وأنت حينما تثقلك الهموم، وقد يطولك مس من الضلال، تتذكر فعل الخيرات، وترك المنكرات، فيعينك ضميرك على الإقبال نحو حياة أجمل ، والضمير في حياتنا يا صديقي، هو خير رقيب من النفس على ويلات النفس، فهو أول من سيساعدك على ترتيب أولوياتك، وحب نفسك.
  • سأخبر نفسي أولا بكل شيء، لقد كنت أعرف عظمة الخطأ الذي فعلته حين فعلته، وقد ناداني ضميري مرارا ولكنني تجاهلته ومضيت، كان من السهل تجاهل الضمير حين شعرت بالرغبة الجامحة في فعل ذلك، والآن أذوق مرارة الألم العظيم الذي يتركه في الندم، ووخز الضمير الذي لا يهدأ، فلا أضع رأسي فوق الوسادة حتى يصحو ضميري وتبدأ عذاباته.
  • علمتني الحياة أن أكبر نعمة على تفقدها كل يوم، والتأكد من وجودها وحمد الله ألف مرة على بقائها، هي نعمة يقظة الضمير، فأنا حقا لا أقوى على الندم ولا أطيق تحمل أسفي على أخطائي الكبيرة، فذلك الندم لا يقل ولا يضعف مهما حاولت التبرير، ومهما استصغرت خطئي


شعر عن الضمير

كتب العديد من الشعراء عن الضمير الذي هو كل ما يضمره الإنسان ويخفيه من أفكار وأفعال وأقوال، وهو ما أفضل قاضٍ ذاتي يحاسب الإنسان على أفعاله ويمنعه عما قد يسبب له الندم، وسنذكر لكم بعضاً من هذه الأبيات الشعرية:

قال الشافعي:


يا من يرى ما في الضمير ويسمع أنت المعدّ لكل ما يتوقع يا من يرجّى للشدائد كلها يا من إليه المشتكى والمفزع يا من خزائن رزقه في قول كن امنن فإن الخير عندك أجمع ما لي سوى فقري إليك وسيلة وبالافتقار إليك فقري أدفع ما لي سوى قرعي لبابك حيلة فلئن طردت فأي باب أقرع



وقال الشريف العقيلي:


اِطوِ الضَميرَ عَلى خَيرٍ لِذاكَ وَذا وَلا تُدَنِّسهُ شَرّاً حينَ تَطويهِ فَالمَرءُ رُبَّتَما يَطوي لِصاحِبِهِ سوءاً فَيُعطى الَّذي يَنوي لَهُ فيهِ



وقال جميل الزهاوي:


أكثر الناس ينزعون إلى الشر وقد يبدو الشر في الكلمات وعسى أن يأتي على الشر فيهم ما يحس الضمير من وخزات