عبارات عن أول حب

في الحب الأول تُخلق في القلب جذوة من الشوق لا تنطفئ إلّا برؤية الحبيب، ولمعة في العين لا تشتعل إلّا عند إبصاره.

الحبّ الأوّل لن يتركنا أبداً في حالنا.

الحبّ الأوّل كلمة من نور خطّتها يد من نور على صفحة من نور.

لن يستطيع الإنسان أن ينسى الحب الأوّل في حياته مهما اختبر في حياته من مشاعر.

لا يمكن أن يكون أوّل الحب أعمى؛ لأنّه هو الذي جعلنا نبصر.

الحبّ الأوّل لا يُدفن، ولا يُشيّع إلى مثواه الأخير أبداً، بل يبقى حاضراً ما بين موقف، وابتسامة.

الحبّ الأوّل، والإيمان هما فقط ما يسمحان لنا بالخروج من أنفسنا.

إنّ أوّل حبّ يقتضي دوماً البقاء قرب من نحبّ.

الحبّ الأول هو عندما تأخذك الرغبة لأن تكون مرغوباً بشكل سيّئ يهون عنده الموت.

الحبّ الأوّل ليس سهلاً، فهو مثل صناعة القنابل الذريّة.

الحبّ الأوّل تجربة حيّة لا يعانيها إلّا من يعيشها.

الحب الأوّل ليس شعرة، فهو لا يمكن انتزاعه بسهولة.

في الحبّ الأول يعرف الإنسان مشاعر جديداً، وفصولاً جديداً، وألوان جديدة للحياة، إنّه باختصار يملك قلباً جديداً.

الحب الأوّل لا يموت بل يأتي الحب الحقيقي ليدفنه حياً.

لا تفرّط بحبك الأوّل إن استطعت، فالحب يأتي مرة بالعمر ومالحب إلّا للحبيب الأوّل.

الاطمئنان هو المنشود الأوّل في الحب الأوّل لذلك يبقى من تطمئن معه عالقاً بك حتى الفناء.

ليس الحب من النظرة الأولى بل الحب من الموقف الأوّل، فوحدها المواقف تبني حباً لا يهزم.

كدهشة اللقاء الأوّل..كحلم أوشك أن يتحقّق كأمنية أصبحت قريبة، كنظرة إعجاب عميقة، كأمل عائد بعد غياب، كهدوء ما قبل اللقاء، وكسكون انتظار الحبيب، كنقاء فتاة عشرينية، كطهر أنثى متعفّفة هي مشاعري تجاهك فأنا الان أحتاجك جدّاً يا حبي الاول.

الحب الاول لا يتكرّر، ومن الصعب نسيانه، والحفاظ عليه أمر أمر قد يكلّفنا الكثير، فهو قصة لا تنتهي وتلك هي الماساة.

هو الحب الأوّل، هو الفوضويّ، الأنانيّ، والسيّد الواحد المتعدّد، نؤمن حيناً ونكفر حيناً، ولكنّه لا يبالي بنا حين يصطادنا واحداً واحداً، ثمّ يصرعنا بيد باردة، إنه قاتل وبريء.

إنّ في الحب الأوّل شيئاً من الجنون، ولكن في الجنون شيئاً من الحكمة.

هُناك من يرَى الحبَّ الأوّل حيَاة، وهُنَاك منْ يَراه كِذبة، وكِلاهما صَادق: فالأوَّل التَقى بروحِه، والثانِي فقدهَا.

إلى الإنسان الذي أحببته حباً لا يُوصف، إلى من تربّع في قلبي، وجعل حبه وساماً على صدري قلبي..لك يا من ملكت كل القلوب، وعهدي لك أنّني سأبقى رفيق الدروب، فكُن صبوراً، فقلبي لا يقوى الحروب، وكن بي حنوناً، فحبي لك فوق الوصف، وهو الأوّل والأخير.

ومن المستحيل أن يحب الإنسان مرتين حباً صادقاً؛ لأنّ لذة الحب الأول مستحيل أن تتكرر، إنّه الحب الأول الذي تحركت فيه مشاعرك لأوّل مرة، وخفق فيه قلبك لأول مرة، وأصبحت فيه رومانسياً لأول مرة.

• الحبيب ليس من يُبهرنا من اللّقاء الأول، بل من يتسلّل داخلنا دون أن نشعر وكأنّك فجأة تكتشف أنّه هو الهواء الذي تتنفّسه، فذلك هو الحبّ الأول فعلاً.

• ما أقبح النُبل في لحظة الحبّ! وما أقبح العقل في لحظة الجنون! إنّ أوّل حبّ يقتضي دوماً البقاء قرب من نحبّ.

• أحببتك وإخترتك وفضلتك على كل الخلق رغم أنّك حبي الأوّل..أيعقل أن أرجع بعد ذلك للوراء!

علينا أن نتدرّب على النسيان لنستطيع العيش.

اهدني نسياناً، ثمّ ارحل إن شئت.

الانتظار مؤلم والنسيان مؤلم أيضاً، لكن معرفة أيّهما تفعل هو أسوأ أنواع المعاناة.

لولا النسيان لمات الإنسان لكثرة ما يعرف، لمات من تخمة الهموم، والعذاب، والأفكار التي تجول في رأسه.

نحن لا ننسى أبداً، ولكن نغمض أعيننا قليلاً كي نستطيع أن نعيش.

مشكلتي الحقيقية ليست النسيان، مشكلتي كثرة الذكريات.

شيء واحد حاول ألا ترتكبه في حياتك قبل أن تحاول النسيان، اشبع ممّن كنت تحبّ حتى لا تحمله معك في عزلتك جثّة تنغّص عليك حياتك.

ما النسيان سوى قلب صفحة من كتاب العمر، قد يبدو الأمر سهلاً، لكن ما دمت لا تستطيع اقتلاعها فستظلّ تعثر عليها بين كل فصل من فصول حياتك.

الأيام كفيلة بالنسيان، ولكن نسيان الشخص الذي جرحت مشاعره ليس بالسهل بل يستحيل فعله؛ لعمق الأثر والجرح، أو من شدّة حب من قام بجرحنا وكنّا لا نتوقّع منه هذا إطلاقاً؛ فالصدمة مع ارتفاع المكانة الخاصة بالشخص عندنا، والموقف نفسه يصعّبان هذه المهمّة علينا.

من الممكن أن تحل محل هذه المواقف مواقف أخرى أجمل لتنسينا مرارة ما ذقناه في الماضي، وتشعرنا بحلاوة الأيام من جديد، فنتحسّر على الأوقات التي قمنا بتضييعها في صندوق الذكريات السيئة، ولكن ذلك صعب التحقّق، أمّا إن حدث فاعلم أنّك محظوظ جداً.