عبارات لماذا أحبك

من أجلك أطرح العالم جانباً، فقلبي لن يضمّ إلاّ حبّك، وصدري لن يضمّ إلاّ شوقك وحنانك، أقسم أنّني لا ولن أقدر على أن أحسّ بغيرك، يا مَن يعانقني بشوقه وحنانه، ويا من يهدّئ صرخات قلبي واشتياقي، بالأمان، والأمل، والحنان.

أحبك لأنّ ضِحكتك حكاية مختصرة لجمال الكون.

لحظات الحب هي اللحظات التي تخلد في أذهاننا، وتحمل كل معاني السّعادة، وهذا العام كان أجمل بوجودك معي لهذا أحبك، ولا أستطيع العيش بدونك.

لقد تملّكني قلبي فأحببتك، حتى أصبحت لا أريد أي شيء في الحياة غيرك، فحبك جعلني أمتلك العالم بأسره.

لو كانت النجوم تتحدث، لأرسلت لك مع كلّ نجمة أنّي أعشقك، وأنّي أريد رؤيتك في كلّ لحظة.

حبّك جعل قلبي عامراً بالمشاعر، والشوق، والحنين، فهو اللحن الذي يعرف على أوتار قلبي.

أحبك حب القوافل واحة عشب وماء، و حب الفقير الرغيف كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة وجدنا غريبين يوماً، وسنبقى رفيقين دوماً.

أحب نظراتك يا حبيبتي؛ لأنّها أسهم نارية تخترق روحي فتشعل فيها حرب حب لا نهاية لها.

حبيبتي إليكِ أسطر أحرف الحب من دماء القلب، فأنتِ التي فجّرتِ في كلّ طاقات الإبداع فأصبحت بكِ مبدعاً، ومن أجلكِ أُبدع، وبك حقّقت كل ما أصبو إليه فاجتزتُ الصّعاب، ووصلت إلى المستحيل، فكان ذلك كلّه بدافع حبّكِ بعد توفيق الله.

أحبّك لأنّك الأجنحة التي تأخذني بعيداً عن الأرض.

وحين يسألوني لماذا أحبك، سأقول لهم بأنّك نعمة دخلت حياتي ولا أريدها أن تزول .

أحّبك ليس لما أنت عليه، ولكن لِما أكون عليه عندما أكون معك.

لا أريد أيّ شيء من الدنيا، فبحبك، وبوجودك أخذت نصيبي من الفرح، والسّعادة.

الحب دعاء، وقلبي بالدّعاء يرعاك.

علمُت بعد أن أحببتك أن كلمة أحبك لا تفي بمشاعري، وحبي إليك.

الحب معك هو سعادتي، وشغفي، ومشاعري التي كدت أصدّق أنّني لا أملكها نهائياً.

ستبقى دائماً أنت أمنيتي الأغلى مهما كثرت أمنياتي.

أشعر أنّ الله قد خلق معجزة في قلبي لكي أحبك ذلك الحب الأبدي.

أيّ حياة بعدك أحياها!

أحبّك عدد ما قال العشّاق كلمة أحبّك، أحبّك عدد ما سطرت الأوراق كلمة أحبّك.

لقد دخلت حياتي، وأحببتني بتفاصيلي التافهة، وبحالات جنوني، وتقلُّب مزاجي، فلم أتوقّع بأنني سأتعلق بك إلى هذا الحد، وأنّ سعادتي، ويومي لن يكتملا إلاّ بوجودك.

أنت حاضري، ومستقبلي، والماضي الذي كنت أعيشه أحلاماً، والآن أعيشه حقائق..غير أنّي أكاد لا أصدق ما تراه عيناي لما أنا فيه الآن من حب، وعشق.

فما أنت إلاّ عشقا أبت الروح أن تتوب عنه.

لو استخدمت أقلام الدّنيا لكتابة الشعر فيك لانتهت كلّ الأقلام، وبقي في قلبي، وعلى لساني كلام لا أزال أودّ أن أقوله لك، وأنطق به في حبّك.

أحبك ليس لأنّك حبيبي، بل لأنّك نصفي الآخر.

أتعلم لماذا أحبك، لأنّك جعلت لحياتي معنى عندما أصبحت فيها.

شخصيتي ناقصة، ولا تكتمل إلاّ عندما نلتقي، فعندها أشعر بأنّي قد ملكت كل شيء.

وأنت الهواء الذي يتعرّى أمامي كدمع العنب، وأنت بداية عائلة الموج حين تشبّث بالبرّ حين اغترب، وإنّي أحبك، فأنت بداية روحي ، وأنت الختام.

لولا حبي لك، وسعادتي بجانبك لكنت تركت معرفتي بك منذ زمن بعيد إلاّ أنّ الحب دفعني للنظر إلى ما لا أحبه فيك على أنّه شيء جميل أحبه.

أنت إدماني الذي لا علاج له، ووجعي الذي لا أريد منه خلاص.

وأنا أحبك، والمحبة هي العدل بأسمى ظواهره، فإن لم أكن عادلاً بمحبتي لك في كل المواطن، كنت ساتراً بشاعة الأنانية بثوب المحبة البهي.

أصبحت لا أبالي، ولا أريد شيئاً من الحياة بعد أن أحببتك، فأنت نصيبي من الدنيا.

أحبك نيابةً عن كلّ الذين رأوك ومضوا.

أريد أن أعترف لك، فأنا لا أستطيع التحكم بالتفكير بك.

عندما أحببتك أصبحت أرى كلّ شيء من حولي أنت.

حينما تؤلمني الحياة وترهقني متاعبها أود أن أرى وجهك، وابتسامتك فهما ما يزيلان عني كلّ تلك المتاعب.

أُحبك يـا سبباً لكلّ جَميل، و يا أجمل الأسباب كُلّها.

أحبك حب ليس له مثيل حتى إن غبت عن عيني يغيب كلّ شيء معك.

كم أحبك حتى أن نفسي من نفسها تتعجب..يا مَن يسكن الشعر في حدائق عينيك، فلولا عينيك لا شعر يُكتب. 

إذا كان الورد جميل فأنت عندي أجمل، وإذا كان مقامة عالي فأنت عندي أغلى، وأسمى.

إّني أحبك وهذه هي المهنة الوحيدة التي أتقنها.

أحبك كما أنت عليه الآن، وكما كنت عليه سابقاً، وسأحبك على ما ستكون عليه.

 كلّ الأغاني التي تتغنّى بالحب تعنيك أنت.

أحبك بقدرٍ لا تكفيه جميع كلمات الحب.

حبي لك لا يصفه كلام، فالحروف تقتل الحب الذي بداخلي لك.

إّنني أحبك كما لم أفعل في حياتي، وأجرؤ على القول كما لم يفعل أي انسان، وسأظلّ.

أحبك بكلّ ما تعبر هذه الكلمة من عبارات حب، وشوق...أحبك، وكلّي شوق، ولهفة من أجل رؤية عينيك، وسماع صوتك.

أحبك يا جميلتي فأنت دنيتي، وآخرتي، وبدايتي، ونهايتي..أحبك يا آية في الجَمال، أحبك يا بديعة خلق الرحمن، ويا أحلى ما في الأكوان، ويا أغلى عليّ مِن كلّ إنسان أحبك، وسأظل أحبك مادام في قلبي نبض، وخفقان.

حبيبي ويا قلبي أهديك أنفاسي، وعمري وكلّ إحساسي، و كلّ دنيتي وناسي..أحبك، وحبّي لك وصل لدرجة العشق، والجنون أيها القلب الحنون، كم أريدك بجواري لتكون سَكني، ودياري، وليلي، ونهاري أحبك ولا أعرف إلاّ أنّني أحبك، وأهواك، وأنّ العقل لا يُفكر إلاّ فيك، وأنّ كلّ نبضة بقلبي لك، فلا تسألني كم أحبك؛ فليس لحبك مِقياس، ولا تسألني كم عشقتك، ولماذا اخترتك مِن دون الناس، ولا حتّى إلى مَتى سأظل أحبك، فأنا سأحبك حتى تودّعني الأنفاس.

لم أكن أعلم في اليوم الذي التقيتك فيه أنّك ستأخذ تلك المساحة في حياتي، وبانّك ستمحو جميع العلاقات السابقة، وتجعل حياتي منحصرة بين ذراعيك وأحضانك، فحبك أسر كلّ كياني، وأعطاني فرصة كي أحب العالم من جديد، وأرى ألوان الطيف في كلّ صباح مع كلمة صباح الخير التي أسمعها منك، فصباحي أجمل بك، وحياتي أكثر روعة بوجودك، وأعدك ان أظل بقربك، وبجانبك، أرعاك، واعتني بقلبك العاشق مهما كانت الظروف، ومهما تغيرت الأحداث من حولنا، فحبك أضحى بالنسبة لي من الحقائق الكونية الثابتة التي يصعب أن تتغير بمرور الوقت بل أنّها تزداد صلابة، وقوة لأن مشاعري لك تزيد في كلّ مرة أراك بها، ويزداد يقيني بأنك لي، وستظل لي مهما طال العمر.