أُضيف حديثاً

صوتك…وشوقي عمر ثانٍ.

العيون الواسعة تنم على الصراحة، والبراءة، والعيون الضيّقة تنم عن الذكاء، والدهاء، والعيون الحالمة تدل على العاطفة الرقيقة، أمّا العيون الزرقاوية اللون فتدلّ على صلابة الرأي.

السّلام على حبِيبتِي الحسناء، السّاكنةُ أوسطَ أوساطِ قلبِي المتيّم، الهادِئة والرّائعة، هذهِ أولى رسالاتِي لكِ يا جمالاً من أبهى الجمال الذي منحه ربّ السّماء.

أخبروا ذواتَ العيون الخضرَاء بأنّ أدوات الزّينة محظورَة عليهنّ، فَفتنة عيونهنّ تكفي وتزيد.

لمن يهدهد قلبي فور رؤيته، لمن يخفق قلبي فور سماع صوته، لمن يرقص قلبي فرحاً بعودته، لمن أعشقه وأذوب بين ذراعيه، أهدي لك كلماتي المتواضعة لكي تكون دليلاً لك على حبّي.

تمر الأيّام مَرّ السحاب ويبقى هناك يوم مميّز أراه ربيع عمري كلّه، هو يوم ارتباطي بك.

يوم زواجنا كان يوماً جميلاً ومميزاً وخالداً في حياتي، فهو اليوم الذي جمعني بك يا نصفي الثاني والأجمل.

صباح الألف كلمة أحبك، ولا تكفي لعيونك حبيبي.

الرجل يعشق بعينيه، والمرأة بأذنيها.

لا أستطيع الاستِغناء عنك، إلا عِندَما أُقرر الاستغناء عن حياتِي.

الأكثر قراءة

في روحك لروحي سكن، وفي قلبك لقلبي وطن، فأنت عمري وكل الشجن.

زوجتي الغالية..ستبقى عيناك الجميلتان تربكانني مهما اعتدت رؤيتهما، ومنهما لن أسأم أبداً.

أحبك إلى الحد الذي لا حدّ له خطيبي.

أكتب أجمل الرّسائل لها لأنّها تستحقّها، فهي من أحببتها، وبكلماتي غازلتها، وهي من عشقتها، وسهرت اللّيل لأجلها، وكتبت لها رسائل الحبّ بالصّدق والوفاء، وبدماء القلب والمشاعر، وإلى من أسرتني برقّتها وطيبة قلبها، إلى من منحتني أجمل المشاعر، ومن أُغرم قلبي بها، وأصبحت لأجلها شاعراً.

أجمل ما في الحياة هو حبك وقربك، فلا تحرمني لقياك يوماً يا مليك قلبي.

للعيون لغة لا يفهمها إلّا المحبون يخيّم الصّمت فيها عندما تبدأ بالكلام.

الحب هو أن أرى في طريقي ألف شخص، ولكن لا يروق لي إلّا أنتِ.

في الحب الأول تُخلق في القلب جذوة من الشوق لا تنطفئ إلّا برؤية الحبيب، ولمعة في العين لا تشتعل إلّا عند إبصاره.