ملامح المرأة

ملامح المرأة تظهر بشكلٍ واضح، ولذلك يجِب انتقاء أجمل الكلمات عند وصف ملامِحها من العيون والوجه والتّعابير، وتتنوّع الملامح الجميلة من امرأة لأخرى، فقد تظهر المرأة بسحرها فاتنة الجمال إذا اهتمّت بنفسها، وتتميّز المرأة بالإضافة إلى الجمال الخارجيّ، باهتمامها بالجمال الدّاخليّ، كاهتمامها بتطوير معرفتها، وتنمية فكرها باستمرار، والمحافظة على طيبة قلبها التي تجذب النّاس لها، وفي هذا المقال جُمعت لكم أجمل العبارات الّتي تتحدّث عن ملامح المرأة.


أجمل ما قيل عن ملامح المرأة



أخبروا ذواتَ العيون الخضرَاء بأنّ أدوات الزّينة محظورَة عليهنّ، فَفتنة عيونهنّ تكفي وتزيد.




كَانَ اللهُ بِعَوْن كُحْلاً أَمْضَى لَيْلَتهُ فِي جَفنَيكِ.




سُبحان من صبّ البحر في هذه العيون.




سبحان من رسم اللّيل في العيون، والنّهار في الجفون.




لا تنظر إلى حجم الابتسامة فقط، بل انظر إلى حديثِ العيون.




عيناك لوحة جميلة رُسمت مِن ورد.




أرى في عينيك السّلام الّذي ضاع في وطني.




عندما عشقت عينيك علمت بأنّني سأغرق في بحر الحُبّ.




‏ولأنّي أقتبس من عينيك طمأنينتي كنتُ أترك هذا العالم ينهار خلفي واختار الالتفات إليك.




تعثّرت بعينك فسقط قلبي.




عيونك قمر في عتمة اللَّيل، واللّيل عتمة في غفوة عيونك.




عيناك رواية، وأنا أهوى القراءة.




عندما سُئِل محمود درويش عن لون عينيها: قال لا أعرف، فكلّما نظرت إلى عينيها فقدت الذّاكرة.




فـي عَينيك قَائل يقول: حَيَّ على الجَمال، وهل يُخلق من جمال عينيك أربعون أم عينيك عليها ألف آية فلق.




‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌وإذَا عيونك تَحدَّثَت، فإنّها تُرخي عَنِ القَلبِ اللِّثَامْ.




بلغَت الفصَاحة منّي مَبْلغها، ولَا زلتُ أمَام عينَيك أتَلعثمُ.




عيناكَ كالقدسِ عندي، لهما حُرمةٌ وبقلبي مقَدَّستان، والتأملُ فيهما كنعيمِ الجنَّة، والنَّظرُ لغيرِهما إثمٌ وعِصيان.




‏عَيِناك كَقطعة خُبز سرقها جَائع فَشبع، ولا يعلم أيشكر الله، أم يَستغفره.




لونُ البُنّ في عينيكِ أجمل من ذلك الأزرق الذّي يسرقُ أنظارهم.




البنُّ من عينيك والثمرُ، والهالُ من فيكِ ينتثرُ، والأول بنارٍ كادَ يكويني، والآخر قُبَلاً راحَ يعتذر.




عقيقٌ ويَاقوت تحمِلُ في عينيهَا.




وازداد جمالٌ الكحل عندما لامس عينيها.




ولأنّ اللّون البُنّي ليسَ بِعاديّ، فصبغ الله به القهوَة، ومَسحَ بِه على جبينِ الخريف، ولوّن به عينيكِ.




تمتلك عينين عسليّتين، وكأن الشّمس فارقت السّماء، وأشرقت في عينيها.




لُغةُ العيونِ أصدقُ من ثمانية وعشرين حرفاً يُقال.




أخبروها بأنّني أستطيع إعراب كلّ ما تحته خط إلّا خطّ الكحل في عينيها.




‏عينَاك لي ومن اِبتغى فيهما حُبَّاً قاتلناهُ حَتى تَعُود أملاكُنا حُرّة.




أحياناً يكون جمالك في أنّك لا تشبهينهم، فلا تخجلي من تفرّدك.




ﻭﻗﺎﻟﻮﺍ ﺍﻟﺴّﻤﺎﺭ ﻟﻮﻥ ﺍﻟﺪّﻻﻝ.




الشّعر الطويل، والغمازة من مكمّلات جمال الأنثى.




أجمل أبيات شعر عن ملامح المرأة


زادتْ على كُحل العيون تكحُّلاً أَيُسَمُّ نصْلُ السّيف وهْو قَتُولُ.




والسّيف في الغمد لا تخشى مضاربه وسيف عينيك في الحالَين بتّارٌ.




والودّ يظهرُ في العيون خفيّة إنّ الوداد سريرةٌ لا تُكتمُ.




ما كنت أؤمن بالعيون وسحرها حتّى رمتني في الهوى عيناكِ.




وإذا التقينا والعيونُ روامقٌ صمَتِ اللِّسانُ وطرفُها يتكلَّمُ.




كأنّما الحُسن في عينيكِ مملكةٌ فمن كلّ حدبٍ إليها النّاسُ تلتمّ.




الحرفُ يبدأ من عينيكَ رحلتهُ وكلُّ اللّغاتِ بلا عينيكَ تندثرُ.




عيناك قوس لا أطيق سهامه كفّي فدرعي من سهامك يهزم.




كأنّ عيونها شرق وغرب فأين ما حللتُ أحلُّ فيها.




ليت الذّي خلق العيون السودا خلق القلوب الخافقات حديداً.




كأنّ عيونها نجمٌ مشعٌّ وكم بالنّجم كنتُ قد اهتديتُ.




لو أنّ حظّي باتّساع عيونها لحكمتُ من نجد إلى بغداد.



عَيْناك تُلْقي في المجازِ قصيدةً والرّمْش جمهورُ يُصفّقُ واقِفاً.




عيناكِ في دربِ البلاغة مُعجمي والثّغر إلهام الفؤادِ تبسّمي.




جاء الجَمال إلى مَطافِ عينيك ورمى الحُسن نجُوماً وارتحل.




أُداري العُيونَ الفاتِراتِ السَواجِيا وَأَشكو إِلَيها كَيدَ إِنسانِها لِيا




قَتَلنَ وَمَنَّينَ القَتيلَ بِأَلسُنٍ مِنَ السِّحرِ يُبدِلنَ المَنايا أَمانِيا




وَكَلَّمنَ بِالأَلحاظِ مَرضى كَليلَةٍ فَكانَت صِحاحاً في القُلوبِ مَواضِيا




حَبَبتُكِ ذاتَ الخالِ وَالحُبُّ حالَةٌ إِذا عَرَضَت لِلمَرءِ لَم يَدرِ ماهِيا.




يزدادُ توريدُ خدَّيها إذا لُحظتْ كما يزيد نبات الأرض بالمطرِ فالورْدُ وجنتها والخمرُ ريقتها وضوء بهجتها أضوا من القمرِ.




لو يبصرُ الثَّقفُ البصير جبينها وصفاء خدّيها، العتيق لحارا.




ووجهٍ كمثلِ البدر إذ تمَّ فاستوى إذا ما بدا في ظلمةِ الليلِ يسدفُ.




أَلَمْحَةٌ مِنْ سَنا بَرْقٍ رَأی بَصَري أمْ وَجْهُ نعمٍ بَدا لِي، أمْ سَنَا ناَرِ؟ بَلْ وَجُهُ نُعمٍ بَدا، وَالَّلیْلُ مُعْتَکرٌ فَلاحَ مِنْ بَیْنِ أَثْوابٍ وَأَسْتارِ.



أجمل ما قيل عن ملامح الوجه والغمّازة



الغمّازة التي توجد على خدّها تكفي لدفنِ ما تقدّم من حُزني وما تأخّر.




سلاماً على الغمّازتين اللتين تُزيّنان مبسمك، وكأنّهما حبتيّ بندقٍ سقطتا في إناءٍ من الشوكولاتة.




عندما ترتبط بذات غمازة، سيتوجّب عليك تكريس ساعتين من وقتك يوميَّاً كي تقرأ لها النّكت، وتجعلها تبتسم، وترى المعجزة الإلهيّة الّتي تُسمّى غمّازة.




إنّ غمّازتك تُصنّف من مُذهبات العقول.




تلك الغمّازة التّي تُزيّن وجهكِ يا جميلة، ما هي إلّا قُبلة وضعها لكِ ملاكٌ لطيف، وأنتِ غارقة في نومٍ عميق.




غمّازاتها كثقب النّاي، فكُلّما ابتسمت أصدرت نغمة.




وفَوق حُسن الوجه بالخدّ غَمّازة.




أخبروا أصحَاب الغمّازات بأنّ وجُوههم خُلقت ليبتسموا.




فائقة الجمال هي من لديها غمّازة.




غمّازتك شطر، ومبسَمك أجمل قصيدة.




لها ابتسامة عالقة لم تشأ الوقوع في صفاء العاج، وأُطلقَ عليها غمّازة.




وَتهتُ بين بسمةٍ، وَغمزةٍ، وَغَمّازة.




بخدّها غمّازة، وعيُونها أجمل نجمتين.




من يمتلك غمّازة في خدّه يمتلك سلاحاً قاتلاً عند الابتسامة.




تَمتلكين غمّازةً ولا تَبتَسمين، أتجرمين بِحقّ نفسكِ يا جميلة.




والخدّ المورّد زهت به غمّازة.




والّتي لها غمّازة غازلوها تحت أضواء القمر.




ينحني الجمال خجلاً، لِمن غُرست في خدّها غمّازة.




سمراء ذات أعيُن جميلة وغمّازة.




هِي سَمْرَاءْ وبغمّازة، يَعْجَزْ اللِّسَانْ عَنْ وَصْفِهَا.




والهلاك يعني فتاة قصيرة بغمّازة وعيون لوزيّة.




تنحني الفتنة لمن غُرست في خدّها غمازة.




تلكَ البيضاء ذات الغمّازة تربكني نظراتها، وابتسامتها.




ثغرٌ مبتسم، وغمّازة أشياءٌ فاتنة جدَّاً.




يحقّ لذات الغمّازتين الغرور.




تلك الغمّازات على خدّك أحبُّ إليّ من قبيلة من النّساء الجميلات.




في كُلّ مرّة أتأمّل بغمّازتك أزداد عشقاً لك.




صَاحبة الغمّازات ذات العيون البُنّيّة تكون ملاكاً عندما تضحك.




احذر مِمّن تمتلك غمازة، فهي قادرة على إسقاطك بشباك الجنون بابتسامة.




هناك عروش يمكن أن تضيع بالابتسامات، والغمّازات على الخدود.




غمّازتك هدمت سقف الجمال.




غمّازتك نجمة ارتسم فيها الهيام.




غمّازتك مثل النّجم في سماء خدّك، دائماً تُشعّ، وضحكتك مثل الأجر تفتن حزيناً فيبتسم.