مقولات عن الخوف

الخوف صخرة كبيرة عالقة في طريق التقدّم، لا يحطّمها إلا المحاولة والثقة.

الخوف يجعل الحمار أسرع من الحصان.

إن آمن المرء أنّ أقصى ما سيحدث في هذه الحياة له هو فقط ما كتبه الله له، لن يجزع أبداً.

تذهب الأمم إلى الحرب لواحد من ثلاثة أسباب: الشرف، الخوف، المصلحة.

ليس كل الخوف سوءا، فبعض الخوف نجاة، وبعضه إنجاز، وبعضه تميُّز.

الخوف ألم نابع من توقع الشر.

لو أمعن الإنسان بما أفسد عليه البارحة لوجد أنّها مخاوفه التي لم تتحقّق.

التردد ضعف ينجم عن خوف الندم في المستقبل.

إنّ الخوف من الفشل هو أكبر محرّك للإنسان، ليقاوم، ويبذل مجهوداً أكبر.

الخوف أبو الأخلاق.

الشجاع ليس هو الشخص الذي لا يشعر بالخوف، بل هو الشخص الذي ينتصر على مخاوفه.

الخوف الزائد أداة الهزيمة.

سيشعر الإنسان بالهدوء في مواقف الخوف عندما يتخيل أسوأ ما يمكن أن يحدث، ويقنع نفسه بأن حياته لن تنتهي.

أنا الغريق فما خوفي من البللِ.

يتحكم الناس بالخوف أكثر من المهابة.

إنّ الطريقة الوحيدة للتخلّص من الخوف، هي أن تتمرّد على خوفك بأن تخيف نفسك ممّا تخاف.

تتضاعف الشجاعة بالجرأة، ويزداد الخوف بالتردد.

الشجاعة تقود إلى النجوم، والخوف يقود إلى الموت.

الخوف شلل.

ليس هناك إلا شيء واحد يمكن أن يجعل الحلم مستحيلاً، إنّه الخوف من الإخفاق.

ليست الشجاعة هي غياب الخوف، ولكنّها الإقرار بأنّ هناك ما هو أهم من الخوف للقيام به.

الخائف لا يستطيع النوم ولو على وسادة من ريش ناعم.

الشجاع والخائف كلاهما سيموت يوماً، فعلامَ تقضي حياتك في الذّل؟

الخوف من الله شجاعة، وعبادته حرية، والذل له كرامة، ومعرفته يقين.

رأس الحكمة مخافة الله.

الخوف من الله يلغي الخوف من خلقه.

كل المخاوف جبن، إلّا خوف المرء من ربّه فهو غنيمة.

في الخوف من الناس جزع، وفي خشية الله السكينة والأمان.

في الخوف من الله لذّة لا يجدها المرء إلّا بين يدي الله.

الخوف من الله يرقّق النفس، ويزرع السكينة في الفؤاد.

الخوف الحقيقي هو أن تنصت لكلام الله وتشعر بأنّك المقصود فيه.

إن الخوف العظيم من الله يخيف الخوف، فلا يعود المؤمن يخشى بعد الله أحداً.

لا يخاف من لديه أب، فكيف بمن كان له رب؟!

الخوف من الله واستشعار رقابته دوماً دليل الوصول إلى رضاه.

إنّ ما يستحق من المرء الخوف فعلاً هو مصيره بعد انقضاء الحياة.

إنّ خشية الله نجاة للعبد في بطن المخاطر.

خشية الله منطق العاقل، وغفلة الجاهل، وأُعطية لا تُمنح إلّا لمخلص سائل.

في خشية الله سلامة، وفي إهمالها ندامة.

مَن خشي الله أتاه منه كل خير.

في خشية الله يجد القلب الهائم ضالته.

خوفك من الله يطهّرك من كل دنس، فمن خاف الله ما ظلم، وما سرق، وما نافق، وما كذب.

إنّ عيناً تبكي من خشية الله لا تمسّها النّار أبداً.

خوفك من الله دليل على بياض قلبك، وحسن نيّتك.

الخوف مصيدة المتردد، ودافع الشجاع إلى الأفضل.

يخاف الأفراد من المستقبل لأنّه يحمل الكثير من المجهولات كالفقر، أو الموت، أو المرض، وفيما يلي بعض ما قي في ذلك:

الخوف من الموت غريزة حية لا معابة فيها، وإنما العيب أن يتغلب هذا الخوف علينا ولا نتغلب عليه.

الخوف من الموت موتٌ قد يمتدّ مدى الحياة.

تذكّر أن اليوم هو الغد الذي كنت خائفاً منه بالأمس، فإذا أدركت ذلك لن تخاف.

إن أنهكنا صحتنا بالتفكير في المرض، وأنفقنا حياتنا بالتفكير بالموت، وغفلنا عن اللحظات الجميلة مع أحبّتنا خوفاً من الفراق، فمتى سنعيش؟!

والناس من خوف الفقر في فقر، ومن خوف الذل في ذل.

ليس من العقل أن تخاف من مستقبل ربما لن تكون فيه!

الخوف لا يمنع الموت، إنّما يمنع الإنسان من الحياة.

الناس من خوف الهزيمة يهزمون.

الخوف وليد الجهل، فإن من يجهل الشيء يخافه.

يغزو الخوف الجسم فيشلّه عن التفكير والحركة وأبسط مهامّه اليومية، فتخلّص منه إن كنت تخاف المرض حقاً.

الخوف من الحب خوف من الحياة، والخوف من الحياة ثلاثة أرباع الموت.

الخوف من الشيء هو الوجه الآخر من الفتنة به.

لايجعلنّك خوفك من فقدهم تدمي يديك إثر التمسّك بهم، فمن يحبّك حقاً سيتبع أثرك إن أراد.

الرزق مقسوم، فلمَ يضيّع الإنسان حياته في الهموم؟

إن تركت الخوف من الفقر يسيطر على حياتك فإنك بالنتيجة ستحصل على طعامك لكنك لن تعيش.

فلتغتنم تلك اللحظات التي تقضيها بالتفكير في مخاوفك، بالتخطيط لعمل يخلّصك منها.

لا بد من التغلب على الخوف من الموت كي نستطيع أن نعيش حياة سعيدة.

التفكير لن يتغلّب على الخوف، لكنّ العمل يفعل.

نحن حين نخاف فراق الأحبة إنّما ندفعهم إلى هجراننا دون أن نشعر.

الطلقة التي ستميتك لن تشعر بها، فلا تخف.

من تخاف خيانته، لا منفعة لك من صحبته.

إنّ أقدم وأقوى الانفعالات البشرية هو الخوف، وإنّ أقدم وأقوى أنواع الخوف هو الخوف من المجهول.

ما الذي يمكنك فعله في حياتك إن ظلّ ذلك الخوف ينبض في داخلك بدلاً من القلب!

إذا كنت تخاف من أن تعاني ممّا تخاف منه، فأنت بالفعل تعاني مما تخاف.

أسوأ مراحل الحب، هي مرحلة الخوف من الفقد.

اهزم خوفك من المستقبل مرّة، وراقب كيف ستسير إلى أهدافك بعدها بثبات.

شيئان عليك أن تنفضهما عنك: الخوف من المستقبل، وذكريات المتاعب الماضية؛ فهذا لم يعد يعنيك، وذاك لم يُعرض بعد.

وعلى سبيل الخوف من الفراق والفقدان، عانقني أربعة أعوام.