الأنثى وما أدراك ما الأنثى، هي جمالٌ في الرّوحِ، وبلسمٌ لقلبِ كلّ مجروح، وهي أملٌ لَمن يحيا معها، وهي المانحة لرقّة الفؤاد وضحكة الصباح، وإنّ قلبها أصدقُ من ألفِ مقال، وحُسنُها ظاهر في كلّ حال، وفي وصف عينيها تُكتَب أجمل القصائد، وفي احمرارِ شفتيها تُروى أعذب الروايات والقصص، وإنّها النّصف الثّاني لكلّ رجل، والتكامل والتوازن في حياةِ بني البشَر، فنِعمَ الأنثى هي صاحبة الأخلاق وتاركة الأثر.


أقوالٌ جميلةٌ للأنثَى



أنتِ سيّدةُ هذا العالم؛ فلا تضعفي أمامَ قسوتِه وقوّتِه.




الأنثى كنزٌ ثمينٌ لمن يستحقّه.




البسمةُ التي تصدرُ من شفتيكِ تكونُ جميلةً في كلِّ حالٍ، وإن بدت أليمة.




الجمالُ الربّانيّ الذي أودَعه الإلهُ في الأنثَى عظيمٌ ولا يُقدّره ويصونه إلّا العظماء!




عندما تضحكُ عيونُ الأنثى تضحكُ معها كلُّ حياةِ الرّجل.




كلّما امتلكت الأنثى مشاعرَ فريدة، اجتاحت الكون عاطِفةٌ شديدة.




حِضنُ الأنثى أياً كانت أماً أو أختاً أو بنتاً أو زوجةً هو حِضنُ صناعةِ الرّجال.




ضحكةُ المرأةِ في حبِّ الواقع، تُعادِل ضحكاتِ الرّجال في فهمِ الواقع.




العينُ التي لا يحتويها قلبُ أنثى لا تنامُ أبداً.




أنثَى الصّدق هي أنثَى فائزةٌ في شتّى المعارك.




عندما تبكي الأنثى فإنّها تنتصرُ!




دفء الأنثى هو الدفءُ الذي لا يظهر إلّا بالاحتواءِ.




وما سعادةُ حياتِي إلّا بجفونِ عيني أنثايَ الرّقيقة!




ما أروعَ الأنثى في ثباتِها وحيائِها وعزيمتِها.




أنتِ ضياءُ عالمٍ مظلِم، وأنتِ سكنُ خرابٍ مفحِم، أنتِ كلُّ العالمِ في دنيايَ يا أنثايَ!




أنتِ الأنثى الوحيدةُ التي لمّا تعلّق قلبي بها نسِيتُ أنّ لي قلباً.




الأنثى هي الاستثناءُ في كلّ شيءٍ.




يااهٍ! وما أجملَها الأنثى الصالِحة!




ولمّا وهبت الأنثى حياتَها للمجتمعِ، صلحَ الولد والشابُّ والرجلُ.




لله درّ نصفِ المجتمعِ ما أزكاهُ إن كان قوياً متيناً!




الأنثى المحتشِمةُ كالشمسِ تسطعُ نوراً، ولا يقوى أحدٌ على أن يُحدّقَ النّظرَ فيها!




والأنثى زهرةٌ جميلةٌ يهواها الكلُّ، وإنّما هي لواحدٍ فقط يُحبّها ويرعاها.




الضحكةُ الأنثويّة نعمةٌ ربانيّة.




العيشُ تحتَ سقفٍ واحدٍ وقلبِ أنثى، عيشٌ كريمٌ عزيزٌ لا يُضاهى أو يُقدّر.




ولمّا بكَت بكى قلبِي معها، هي الحبُّ إن نفد الحبُّ.




عندما تصلِحُ المرأةُ نفسَها داخلياً وتتصالحُ مع فكرِها عقلياً، يصلحُ الله لها كلّ من حولها ببسمةٍ منها ودعوةٍ صادقةٍ من قلبِها.




الأنثى هي الحبُّ المتورّدُ كحبّتَي ياقوت.




ملكت القلبَ وأسكنت الوريدَ بعشِقها، لم يحصلْ أن أقولَ لها كفى؛ فإنّ بحبها قلبي اكتفى!




يا إبداع الخلاقِ، يا أجملَ من في الآفاقِ، يا سلامةَ قلبِي من اجتياحِ الشّهواتِ، أحبّكُ يا أنثى الصّالحات.




الحقيقةُ الوحيدةُ في حياةِ كلّ رجلٍ، أن يا سعدَكَ بالإناثِ من حولِك!




الأنثى هي حواءُ لآدمَ وقتما احتاجَ للسّكن والراحة.




الأنثى هي خديجة لمُحمّدٍ وقتما جاءها بزمّلوني زمّلوني، فضمّته من الخوفِ والألم.




الأنثى القويّة هي التي تُضحّي لمن حولها ولا تنسَى نفسَها من أرقى التّضحيات.




تبسّمُ الأنثى لكَ هو تبسّمُ العِشقِ لأنفاسِك الميّتة لِتحيا بصدقٍ.




رفقاً بالقواريرِ الإناثِ ما أرقّهن!




كرّم الدّينُ الأنثى وقتما أمرها بسترِ جمالِها إلّا عمّن سيكونُ حلالها.




الأنثَى إشراقةُ الصباحِ، وبلسمُ الأرواحِ، وضمادُ الجِراح.




عندما تعشقُ الأنثَى تعشقُ بمصداقيّة، لذلِك إيّاكَ أن تكذبَ على مشاعرِها.




يكمن الجمالُ في صباحٍ يعمُرُ بأنثَى القلبِ، ويهنأُ بالسعادةِ بقربها.




كونِي أنثَى صامِدةً أمامَ وجهِ الصعوباتِ.




لا تستسلِمي يا قوّةَ الدفع الأنثويّة؛ فبكِ يقوى جُنح الرّجال.




عليكِ أن تتحلّي بالصّبر والثّبات حتّى الممات، يا سُكّرَ الحياةِ.




كم من امرأةٍ هي أزكى وأروعُ وأنبلُ من ألفِ ألفِ رجلٍ!




ولمّا رأيتُ عبيرَ عينيكِ المسكيّ، أحببتُكِ وأصبحتُ أتقى تقيّ!




عيناكِ يا أنثى روحِي تروي عبقَ أنفاسِي وطموحِي!




وما الأنثى إلّا حياةٌ جميلةٌ؛ فهلّا تعمّقت ساكناً في إحدى ضواحِيها.




الأنثى هي الأمّ الدافئة والحنون، وهي حِضنٌ للقلبِ المحزون.




الزوجُ الصّالحُ يكتنزُ في نواياهُ عِشقاً لأنفاسِ أنثى صالحة تُلائِمُ قلبَه وتُنعِشُ روحَه وتُسلّي ألمَه وهمّه!




الأنثى هي جاريةٌ صغيرةٌ تلعبُ؛ فمن رعاها رعى الله له مقامَه في الجنّة!




المرأةُ الحكيمة، أنثى رزينة.




لله درّ العلمِ كم رفعَ الإناثا!




ضحكت لقلبِي فهيّجت معها حُبّي، يا هندسةَ السّعادة في تخصّص دربي، يا طبيبةَ أيّامِي يا طِبّي وأحلامِي.




في مطلعِ كلّ قصيدةِ غزلٍ أنتِ تكونين، لأنكِ حقًّا تستحقّين، بل تستحقّينِ قلبي على طبقٍ من ذهبٍ يا قلبي.




إذا كنتَ تعيشُ بين طفلةٍ تلعب بحبّ، وأمٍّ تعطفُ بلُطفٍ، وأختٍ طيّبة بودّ، وزوجةٍ صالحةٍ برفقٍ؛ إذن أنتَ تعيشُ في جنّاتِ الآخرة لكنّك ما زِلتَ في الدّنيا.




الجمالُ يكمُن في الأنثى الرّاشدة، التي تُسعِدُ القلوبَ، كما تُزكّي الدروب.




ابتسِمي فأنتِ منبرُ الحبِّ في حياةِ العالَمين.




الأنثى المُجاهِدة، هي بُشرى الصّابرين، وهي الرباطُ والشدّة، والحنانُ والرأفة.




ما المرأة إلّا الأفق الذي تشرق منه شمس السعادة على هذا الكون فتنير ظلمته، والبريد الذي يحمل على يده نعمة الخالق إلى المخلوق، والهواء المتردد الذي يهب الإنسان حياته وقوّته.




المرأة دواء حلو كالعسل، أو مُرّ كالعلقم، وصفه طبيب مجتهد لعلل غرائزنا، بين النفع والضرر.




خواطِر أنثويّة راقية



برَقت عينُه وهو يحدّقُ بها متغزّلاً يا ألذّ من ألفِ ألفِ قصيدةٍ حفظتُها! أنتِ علمُ الكتبِ وبلاغةُ الأدبِ، أنتِ فانتةُ البحر وريحانةُ البَرّ، أنتِ حوريّة قلبي في بحيراءِ نبضِي ودمِي، أنتِ أغلى من يضحكُ لي وينامُ على آهاتِي وألمِي، أعشقُ رحيقَ أنفاسِك الطّاهرة، وأركنُ إلى بسماتِ لحنِك العابِرة، يا هناءَ روحِي وبهاءَ قلبِي، لكِ منّي أنقى وأحلى الحبِّ.




سعيدٌ قلبِي بصحبتِك يا غلاوةَ الشوقِ، ويا حلاوةَ الصّدق، يا قارورةَ الرّفقِ، يا حقّي الحقّ، أنتِ مشكاةُ أوتاري وألحانِي، وعودَ نبضاتِي وأزمانِي، عشقتُكِ ويكأنّي لا أرى سواكِ يا أماني؛ فمن لي إلّاكِ يروي لي قصّةَ حياتِي، ويُضاحِكُني في صباحٍ ومساءٍ، طفلَتِي أنتِ ينابيعُ الدفءِ والسلامة، ويا سعدَ قلبي إن كنتِ نعمَ الاستقامةِ والأمانة! دمتِ لي وطبتِ طِبّاً لقلبي المريضِ بكِ.




سلامٌ لأنثى الروحِ والحبّ.. سلامٌ لأنثى الجمالِ والقوّة.. سلامٌ لكلّ أنثى تحيا بحريّة وسويّة، وتسعى لجنّةَِ سماويّة، تُسعِدُ الجميعَ وتُسلّي الحزين برويّة، شكراً لكِ في حياتِي، واللهَ اللهَ على جمالِك يا أجملَ من مئةِ روايةٍ رومانسيّة، هنيئاً لقلبي بكِ يا أنفسَ أشيائي يا هنائي وضيائي، هنيئاً لي بكِ يا صفائي ونقائي، هنيئاً لي!




ضحِكت لي فأثلَجت فؤادِي بنظراتِها، كأنّها الجُنونُ إذا أتت، وإذا هي هدأت أصبحت لحناً كألحانِ الأنينِ في الحبِّ والشوقِ والحنين، رقّة وحِكنةٌ وفِطنةٌ، تُنسِيني الأحزان، وتجعلُ روحي هانئةً في كلّ زمان، هي الصلاحُ والإصلاح، هي أسمى معاني الكِفاح، هي دقّة في الساقينِ عندما تمشي إليّ، واحمرارٌ في الشّفتين حين تضحكُ عليّ، هي صدقٌ ليسَ كأيّ صدقٍ، ومعها أساسُ كلّ اللّين والرفق!




لمّا عانيتُ منها هدأةً ورقّة، اقتربتُ منها ألتمسُ قربَها وأُغازلُ حبّها الغنيّ كأشقرٍ صبيّ، تبسّمت تبتعدُ قائلةً: لا تدنو منّي يا شقيّ، فأجبتُها: أتخجلينَ منّي يا أصلَ التّقى وبلّ النّدى! بلى.. أقصد كلّا؛ وقل لي: ما شأنُكَ بي؟ أريدُ سكينةً ودفئاً، وطمأنينةً ووداً، أريدُك يا أنثى الحياةِ أن أحيا بداخِل قلبِك ولا أغادرُ نبضَه، فأنا أحبكِ وقلبي مغرمٌ بحبكِ.