عبارات الحكماء عن الحب

لا يبدأ الحُبّ وينتهي كما نتصوّر، الحُبّ معركة..الحُبّ حرب، الحُبّ نضوج لا نهاية له.

الحُبّ الخالص، والشّك لا يجتمعان، فالباب الّذي يدخل منه الشّك يخرج منه الحُب.

اذا كان في وسعك أن تُحب، ففي وسعك أن تفعل أيّ شيء.

الحبّ هو ذكاء المسافةألّا تقترب كثيراً فتلغي اللّهفة، ولا تبتعد كثيراً فتُنسى.   

الحُبّ الحقيقيّ هو اقتسام بعض نفسك مع شخصٍ آخر أقرب إليك من نفسك.

قد تنمو الصداقة لتصبح حباً، ولكنّ الحب لا يتراجع ليصبح صداقة.

اذا أردتّ أن تعلم ما عندك، وعند غيرك من محبّة الله، فانظر محبّة القرآن من قلبك.

الحُبّ أسهل ما نكتب عنه، وأصعب ما نقوم به.

أيّ علم هذا الّذي لم يستطع حتّى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص، أو زجاجة دواء نتناولها سرّاً، عندما نصاب بوعكة عاطفيّة بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه.

الحبّ كطائر في قفص، اتركي له الباب مفتوحاً إن عاد فهو لك، وإن لم يعد فهو لم يكن لك منذ البداية.

الحب لا يقتل العشاق، هو فقط يجعلهم معلقين بين الحياة والموت.

إذا كان هناك من يحبّك، فأنت إنسان محظوظ، وإذا كان صادقاً في حبّه، فأنت أكثر النّاس حظّاً.

الحُبّ الحقيقيّ لا بعد المسافات يقدر عليه، ولا الزّمن.

عندما تنام كلّ العيون تظلّ عين الحُبّ وحدها ساهرة.

الحُبّ يفتح الأبواب، والنّوافذ الّتي لم تكن موجودة من قبل.

عندما تتغلّب قوّة الحبّ على حبّ القوّة، سيشهد العالم السّلام.

الحبّ الحقيقي لا يتأثّر بسُوء المزاج، فمن يُحبّك سيُحبّك في كلّ حالاتك.

قد يكتب الرّجل عن الحُبّ كتاباً، ومع ذلك لا يستطيع أن يعبّر عنه، ولكنّ كلمة عن الحُبّ من المرأة تكفي لذلك كلّه.

بما أنّني رميت سيفي، فإنّ كأس الحبّ هو كلّ ماأستطيع أن أهديه، لمن يتعرّض لي.

في الحُبّ الحقيقيّ الروح هي الّتي تحتضن الجسد.

الحُبّ الحقيقيّ التقاء روحين، والأرواح لا تتنافس في الجمال، ولا في الذّكاء، لأنّ كلّ الأرواح جميلة وذكيّة.

يجوز الرّبا في الحُبّ، فمَن أعطاكَ حبًّا ردّه ضعفين.

من العبث أن تناقش عاشقاً في عشقه.

لا أحبّ الحُبّ الصّامت، أخبرني كم تحبّني، واجعلني أجنّ بك.

 الحُبّ لا يتخيّر مناسبة، فهو صالح لكلّ مناسبة.

لعلّ نوع الحُبّ الّذي يمنحه قلب الشّخص يدلّ أقوى الدّلالة على نفسيّته، وأسلوبه في الحياة، ويكشف عن شخصيّته، وما فيها من قوّة أو ضعف، سموّ أو انحطاط، فالحُبّ على هذا مفتاح سرّي نستطيع مع التّأمل، وحسن الفهم أن نلج به مغلق النّفوس.

الوَيلُ لمن يحترم الحُبّ في عصر لا يُكنُّ للحُبّ احتراماً.

عرفت الحُبّ لأوّل مرّة في حياتي إنّه كالموت، تسمع عنه كلّ حينٍ خبراً، ولكنّك لا تعرفه إلاّ إذا حضر، وهو قوّة طاغية يلتهم فريسته، ويسلبها أيّ قوّة دفاع، ويطمس عقلها وإدراكها، ويصبّ الجنون في جوفها. حتّى يطفح به، إنّه العذاب، والسّرور اللاّنهائيّ.

لا تخبروني عمّن يكرهني أو يتكلّم عنّي، اتركوني أحٍبّ الجميع، وأظنّ أنّ الجميع يحبّني.

ندين للحُبّ بحياتنا، وبموتنا أيضاً.

قد نضيق بالحُبّ إذا وُجد، ولكن شَدَّ ما نفتقده إذا ذهب.

لا معنى للحُبّ دون إخلاص، وصدق، وقليلٌ من الجنون.

الحُبّ في صميمه سلوك لا معقول.

العاشق ضعيفٌ، أمّا المعشوق فقويّ.

ليس عيباً أن تقع في حبّ إنسان لا يصلح للحُبّ، ولكنّ الغباء أن تستمرّ في حبّه.

 إذا كانت ثمرة الحُبّ ناضجة فاقطفها بلا تردّد، فإنّ حكمة الدّنيا لتذوب حسرة على ثمرة حبّ ناضجة يزهد فيها الإنسان.

الّذي يُحِبّ، يُحٍبّ رغم العيوب، بل يُحِبّ العيوب أيضاً.

ﻏياﺏ ﻣﻦ ﻧُﺤﺐ ‏ﻳُﻠﻐﻲ ﺣُﻀﻮﺭ اﻟﺠﻤﻴﻊ أﺣﻴﺎﻧﺎً.

الحبّ في القرب على طموحه المعذِّب جنّة، أمّا على البعد فهو مأساة حقيقيّة كاملة.

يبقى الحب مجرّد كلمة حتى يأتي أحدهم ويمنحها معنى.

القوّة عند الضّرورة، والحبّ في جميع الأحوال.

لحظات الحُبّ هي اللّحظات الّتي تخلّد في أذهاننا، وتحمل كلّ معاني السّعادة، فلا تندم على لحظة حبٍ عشتها، حتّى ولو صارت ذكرى تؤلمك، فإذا كانت الزّهرة قد جفّت، وضاع عبيرها، ولم يبقى منها غير الأشواك، فلا تنسَ أنّها منحتك يوماً ما عطراً جميلاً أسعدك.

في الحُبّ تخلص المرأة لعجزها عن الخيانة، أمّا الرّجل فيخلص لأنّه تعب من الخيانة.

إذا أردت أن تَحبَ، وأن تُحَبَ، فابحث عن الحبّ بين أقاربك، وأصدقائك، ولاسيّما والديك، فلن تجد أحداً يكفيك بالحبّ سواهم، فهم أحبّوك دون سبب. 

ما الحبّ إلاّ خيال وجنون، وإنّي لأنبّئك بأنّ المحبّ يستحقّ أن يُلقى به في غرفة مظلمة، ويُجلد بالسّوط شأن المجانين، وأمّا السّبب في أنّ المحبّين لا يُعاقبون على هذا النّحو، ولا يشفون من علّتهم، فهو أنّ الجنون أصبح شيئاً مألوفاً، حتّى ليُبتلى به الضّاربون بالسّياط أنفسهم.

ساعاتنا في الحُبّ لها أجنحة، وفي الفراق لها مخالب.

ابحث في روح من تُحب عن الحُبّ، فإنّ إيجاده ليس بالامر الصّعب، واهمس بكلمة أحبّك في أذن من تحب، فلا تعلم مدى تأثيرها عليه إلاّ حين تسمعها منه.

الحبّ أصغر من أن يدرك الضّمير، لكنّ مَن يدري أنّ الضّمير ليس مولوداً من الحبّ؟.