لمّة الأحباب

لمّة الأحباب هي من المقوّمات الضّروريّة للسّعادة، إذ إنّ الفرد ينسى همومه وأحزانه عند اجتماعه مع من يحبّ من العائلة والأصدقاء، كما قد توصف لمّة الأحباب كدواء لقسوة الحياة، وبلسم للشّقاء، كيف لا ونحن باللّمة نفعل كلّ ما هو مريح بالنّسبة لنا، من تناول طعام وتجاذب لأطراف الحديث دون أن يطلق أحد أيّ أحكام علينا أو يزعجنا بتعليقات سلبيّة.


كلام عن لمّة الأحباب



لا أشعر بأنّني بخير إلّا بعد أن أجتمع مع أهلي وأصدقائي.




أشعر بمزيجٍ من المشاعر الجميلة كالأمان والسّكينة والرّاحة، وأنا في تجمّع عائليّ مليء بالدّفء والمحبّة.




من أجملِ الْأَصْوَات صَوْت العَائِلَة عِنْدَمَا يَضْحَك الْجَمِيعِ فِي اللَّحْظَة نَفْسِها.




ما أجمل أن نُروّح عن أنفسنا مع أحبابنا.




من منّا لا يتمنّى أن تظلّ تجمعاتنا مع عائلتنا قائمة حتّى يشيب، ويُربّي أطفاله عليها.




أَتَمَنَّى مِنْ اللَّهِ أَنْ يَمُنَّ عَلَى كُلِّ إنْسَانٍ بِأَنْ يَصْلُحَ لَهُ الْحَالُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ عائِلَتِه، فَهُم الْأَحْبَاب.




لا تُفرّط أبداً في لمّة عائلتك مقابل أيّ شيء في الدّنيا، فهذا شيء لا يعوّض، وادّخر من وقتك دائماً جزءاً للعائلة، ولا تجعل أيّ شيء يشغلك عنهم، وعن لمّتهم.




تجمُّعنا يا أسرتي أفضل شيء في الوجود حتّى أنه أفضل من الدّنيا وما فيها.




أهلاً بلمّة العائلة والأحباب والأهل، اللّهم أدِم علينا هذه النّعمة وهذه الجمعة الطّيّبة.




تجمُّعنا حتّى لو ساعة واحدة مع عائلتي يعادل الدّنيا بما فيها.




ما أجمل لمّة الأصدقاء، ففيها يجتمع كلُّ ما قد نرغب به؛ الضحك، والفضفضة، والأكل، وتجاذب الآراء، وأطراف الحديث.




جميلة هي لمّة الأحبّة في مكان واحد، والسعادة المشتركة بوجود كلّ من حولنا من الوجوه المليئة بابتسامات تجذب الغرباء.




ليس هناك أجمل من لمّة العائلة في بيت دافئ وسعيد.




اللمّة كنز يجب أن نحافظ عليه.




تقترب القلوب من بعضها وتعطينا شرارة أمل في لمّة الأحباب، وتصبح العائلة أكثر استقراراً في المستقبل.




أجمل الأشياء الّتي تحدث في حياتنا هي انتماؤنا لأسرة تلمع حياتنا بها، فكلُّ شخص يودُّ أن يكون هناك أناس يشعر بالأمان بينهم وبجمعاتهم.




اللّحظات الأسعد في حياتي هي تلك القليلة الّتي أقضيها في المنزل في أحضان عائلتي.




ليس هناك أفضل من أن نجتمع كلّ نهاية أسبوع معاً، ونزيل بهذه الجمعة كلّ رواسب عالقة في نفوسنا من ضغط العمل.




الشّيء الأجمل في هذا العالم هو التّجمّع مع العائلة أو الأصدقاء الّذين تأنس الرّوح بالقرب منهم ويسعد القلب بالاجتماع معهم.




لمّتنا أجمل من العالم وما فيه.




لمّة الأحباب هي ملاذٌ في عالمٍ بلا قلب.




أدام الله لمّة أهلنا، وضحكات أصحابنا، والنّاس الّذين بمحبّتهم يشعروننا بالسّعادة.




أدعو الله أن يزيد الأيّام الّتي تلمّ ضحكاتنا معاً.




لمّة الأحباب من الأشياء الّتي تُغيّر مزاجنا بلطف.




لمّة الأهل والأصدقاء هي المعنى الحقيقيّ للطّمأنينة والأمان.




أهدتني الحياة أُناساً تذوّقت معهم صدق المحبّة، ووجودهم نعمة في حياتي، وأُنسهم رحمة لي، فاللّهم احفظ أحبابي في هذه اللمّة.




لحظات التّجمّع مع العائلة تظلّ محفورة في الذّاكرة إلى الأبد، ولا شيء يمكن أن يمحوها مهما حدث.




اللمّة الحلوة من أجمل ما يمرُّ على الإنسان، ففيها يقضي أجمل الأوقات مع من يُحبّ.




لمّة العائلة والأصدقاء من أجمل النِّعم الّتي تستوجب شكر الله عليها.




اللمّة مع الأهل تجعل الإنسان يشعر بسعادةٍ حقيقيّة نابعة من أعماق قلبه.




مشاعر السّعادة والأمان تتجلّى في لمّة الأهل والأحباب.




لا شيء يُسعد الإنسان سوى ذكرياته الجميلة الّتي كوّنها في لمتهِ مع أهلهِ وأحبابه.




في لمّة الأهل والأحباب تتعرّف القلوب على بعضها، وتتقارب الأرواح فيما بينها، فيصبح الإنسان أكثر سعادة مع من وجد راحته معهم.




مهما مرّت الأيّام لا يُمكنني أن أنسى أيّاماً جميلةً اجتمعتُ فيها مع من أُحبّ وتحدّثتُ وضحكتُ وبكيتُ بصدق، فهي أيّام لا تُعوّض أبداً.




مساءٌ فاح بالأطايب وليل هادئ النّسمة، أهلاً يا لمّة الأهل والأحباب.




الحمد لله حمداً كثيراً على نعمة الأهل، ولمّة الأصحاب، وضحكة الأحباب.




جَمِيلَة هِي لِمَّة الْأَهْل، فهي تُنسي الْإِنْسَان هُمُومِه وأحزانه.




لِمَّة الْأَهْل تَعْنِي الْإِحْسَاس بِالْأَمَان وَالطُّمَأْنِينَة وَسَط هَذِهِ الدُّنْيَا الموحشة، فجمعتكم وقربكم يَا أَهْلِي هُوَ كُلُّ مَا أتمنّاه.




لمّة الْأَهْل هِي كَنْزٌ ثَمِينٌ لَا يُعْرَفُ قِيمَتِهِ إلَّا مِنْ يَقدّره، فأجْمَل لِمَّة هِي لِمَّة أخواتي وَإِخْوَانِي بِقُرْب أُمّي وَأَبِي وعائلتي الصَّغِيرَة حَفِظَكُمْ اللَّهُ.




مَا أجْملَ أَحَادِيث العَائِلَة اشْتَقْت لَهَا كَثِيراً، واشتقت للجلوس أمام دِفْء النَّار مع هطول الْأَمْطَار، عندما لا نَتَوَقَّفُ عَنِ الْحَدِيثِ فَلِكُلّ شَخْصٌ أَلَمٌ بداخله يَشْتَدُّ عَلَيْهِ، ويخبره لأسرته وأحبابه.




اللّحظات العظيمة الّتي يعيشها الإنسانُ في حياتهِ هي اللّحظات الّتي يقضيها مع لمّة من الأحباب في نهاية النّهار بعد نهار عمل شاقّ وطويل.




تتجلَّى سعادة الإنسان في اللّحظات الآمنة والصّادقة الّتي يعيشها في لمّة من الأحباب.




اللّهمّ احفظ هذه اللمّة يا ربّ، فإنَّها دليل صريح على مقدارِ الحبّ الّذي أعيشهُ في حياتي.




مهما كان الإنسانُ فقيراً في حياتهِ المادّيّة، فإنَّ لمّة الأهلِ وجمعة الأحباب تجعلهُ من أغنى أغنياء العالم.




لا يستطيع أيّ إنسان أن يتخلَّى عن شعور الحبِّ الّذي يمنحه إيّاه اجتماع الأهل والأحباب، فإنّ اجتماعهم يفيض على هذا العالم حبَّاً، ويغمر الكلُّ بالمحبّة.




يعجز اللّسانُ أمام وصفٍ الأحاسيس الّتي تُراود المرء عند اجتماع الأهل ولمّة الأحباب، ويا لحلاوة هذا الشّعور.




سبب سعادتي في هذه الحياة هو كوني مجتمعة معكم يا أحبابي.




لمّتنا يا أحبابي أجمل من ألف قصّة حبٍّ أعيشها في حياتي.




لمّة الأحباب الجميلة تُعطيني كمّيّة كبيرة من الطّاقة الإيجابيّة الّتي تزيد من ثقتي بنفسي، وأستطيع أن أعبُر بها كلُّ الخطوات الصعبة الّتي أمرُّ بها في حياتي.




شعر عن لمّة الأحباب

  • قال الشّاعر أبو فراس الحمداني:


ما كُنتُ مُذ كُنتُ إِلّا طَوعَ خُلّاني لَيسَت مُؤاخَذَةُ الإِخوانِ مِن شأني يَجني الخَليلُ فَأَستَحلي جِنايَتَهُ حَتّى أَدُلُّ عَلى عَفوي وَإِحساني وَيُتبِعُ الذَنبَ ذَنباً حينَ يَعرِفُني عَمداً وَأُتبِعُ غُفراناً بِغُفرانِ يَجني عَلَيَّ وَأَحنو صافِحاً أَبَداً لا شَيءَ أَحسَنُ مِن حانٍ عَلى جاني.



  • يقول الشّاعر أبو الهدى الصّيّاديّ:


حبّي لأهلي وأولادي وعائلتي ومن يلوذ بأهلي حبّ ذي شيمِ فمن أحبُّهُمُ أحببتهُ علناً وباطناً وأنا ضدٌّ لضدّهمِ الأقربون بهم أوصى الإله وذا سرٌّ لعارف معنى وصلة الرّحـمِ وإنّ لي رتبة في حفظ رتبتهم من كلِّ عاره تعلو عندهم هممي وشأن يعقوب ينبي عن غوامضِ ما في طيِّ منشورٍ منظومي من الحكمِ.