كلام عن نبل الأخلاق

حسن الخلق أحد مراكب النّجاة.

الإرادة هي أمّ الأخلاق.

في سعة الأخلاق كنوز الأرزاق.

الأخلاق هي أساس الحياة وأساس النّجاح لكلّ أمّة.

تنكشف الأخلاق في ساعة الشدّة.

حسن الخلق يستر كثيراً من السّيّئات، كما أنّ سوء الخلق يغطّي كثيراً من الحسنات.

أخلاقيّاتك هي رصيدك عند النّاس، فأحسن عملك وخُلُقك تكن أغنى الأغنياء، وإن أردت الإشهار بإفلاسك فسوء خلقك يدعمك لذلك.

ليست الأخلاق أن تكون صالحاً فحسب، بل أن تكون صالحاً لشيء ما.

إذا تغيّرت بيئة الإنسان يوماً فأخلاقه ستتغيّر تبعاً لها.

الخلوق من إذا مدحته خجل، وإذا هجوته سكت.

إنّ الله جعل مكارم الأخلاق ومحاسنها وصلاً بيننا وبينه.

لا تكمل أخلاق المرء إلّا إذا استوى عنده مدح النّاس وذمّهم إيّاه.

ابدأ بإصلاح الأخلاق فإنّها أول الطّريق.

العمل هو الوسيلة الوحيدة للتّعبير عن الأخلاق.

أدنى أخلاق الشّريف كتمان سرّه، وأعلى أخلاقه نسيان ما أسرّ له.

من مكارم الأخلاق: صدق اللّسان، وصدق البأس، وإعطاء السّائل، وحسن الخلق، والمكافأة بالصنائع، وصلة الرّحم.

السّعادة والواجب الأخلاقيّ متّصلان لا ينفصلان.

يُعنَى العقل بالحقيقة، وتهتمّ الأخلاق بالواجب، أمّا الذّوق فإنّه يوصلنا إلى الفنّ والجمال.

التّربية الخُلقية أهمّ للإنسان من خبزه وثوبه.

لا تفتخر بما تحمله من شهادات، فليست الشّهادة دائماً دليلاً على الثّقافة الواسعة، لكنّ الدّليل على ثقافتك يتجسّد في كلامك وسلوكك.

ما أعرفه هو أن الفعل الأخلاقيّ هو الّذي تحسّ بعده بالرّاحة، وغير الأخلاقي هو ما تحسّ بعده بعدم الراحة.

حُسْنُ الخلق يذيب الخطايا كما تذيب الشّمس الجليد.

ليس الكمال الأخلاقي الّذي يبلغه المرء هو الّذي يهمّنا، بل الطريقة الّتي يبلغه بها.

ما قُرِن شيء إلى شيء أفضل من إخلاص إلى تقوى، ومن حلم إلى علم، ومن صدق إلى عمل، فهي زينة الأخلاق ومنبت الفضائل.

متى صلحت أخلاقنا، وعاد لجوهرنا العربي صفاؤه وطهره، وغُسِلت عنه الأدران، استعدنا فلسطين، وأعدنا ملك الجدود.

اِصْحَب النّاس بأيّ خلق شئت يصحبونك.

اكتمال الإنسان ذاتيَّاً يكون باكتمال أخلاقه وصفاته الطّيّبة، وبها ينال الثّواب الجزيل.

الأخلاق مفتاح المعاملات بين النّاس، فحسّن من أخلاقك يا عزيزي.

إن كان لا بدّ من العصبيّة، فليكن تعصّبكم لمكارم الأخلاق ومحامد الأفعال.

الكلمة الطّيّبة صدقة، وهي علامة من علامات حسن خلق المرء.

صاحب الأخلاق الحسنة كالعطر، يفوح منه كلّ شيء جميل.

لا يجرح ولا يذمّ ولا يسبّ، ذلك هو صاحب الأخلاق الحسنة.

حسن الأخلاق ما هو إلّا عنوان تربية الآباء لأبنائهم.

إنّ الأخلاق هي الّتي تجعلك في مقام رفيع لدى كلّ إنسان.

إنّ سوء الخلق يغطّي على الكثير من الحسنات، بينما حسن الخلق هو الّذي يستر الكثير من السّيّئات.

يمكن لأيّ شخص أن يدخل قلوب الآخرين بأخلاقه الحميدة دون أن ينطق بأيّ كلمة.

إيّاك والرّضى عن نفسك، فإنّه يضطرّك إلى الخمول، وإيّاك والعجب فإنّه يورطك في الحمق، وإيّاك والغرور فإنّه يظهر للنّاس نقائصك كلّها ولا يخفيها إلّا عليك.

اصحب النّاس بمكارم الأخلاق، فإن الثّواء بينهم قليل.

مَثَلُ السَّيِّئ الخُلُقِ كَمَثَلِ الفَخَّارَةِ المَكْسُورَةِ لَا تُرْقَعُ وَلَا تُعَادُ طِيْناً.

الأخلاق الحسنة كنز من كنوز الدّنيا الّتي لا بدّ أن يتحلّى بها كلّ إنسان، وهي رزق من الله سبحانه وتعالى.

إنّ الأخلاق الحسنة تحتوى على كافّة الصّفات العظيمة، مثل الوفاء والإخلاص والأمانة والاحترام والمحبّة.

الأخلاق مثل الشجرة الّتي تنمو كلّ يوم عندما يسقيها صاحبها بالوفاء والإخلاص والمحبّة.

في البدء يكون الخبز، ثم تكون الأخلاق.

كُن حكيماً له مبدأ فيحترمك النّاس من أجله، ولا تكن سفيهاً خالياً من أيّ منطق، فلا يُقيم الخَلق حديثك.

تنكشف الأخلاق في ساعة الشِّدّة.

نحن صفحة في حياة كلّ من يعرفنا، زينتها بقدر تزيُّننا بالأخلاق.

إذا لم يكن لديك شيء تعطيه للآخرين، فتصدّق بالكلمة الطّيّبة، والابتسامة الصّادقة، وخالق الناس بخلق حسن.

إنّ أطهر الأشخاص أعراقًا أحسنهم أخلاقًا.

الخلوق صدوق، والعنيف ضعيف، والأصيل نبيل، والحليم حكيم، والشّريف عفيف.

يمكن للإنسان أن يدخل قلوب الآخرين دون أن ينطق بكلمه واحدة، إذ يكفيه سلوكه النّاطق بالصّفات الكريمة والأخلاق الحميدة.

الحضارة ليست أدوات نستعملها ونستهلكها، وإنّما هي أخلاق سامية نوظّفها.

نحن لسنا محتاجين إلى كثير من العلم، ولكنّنا محتاجون إلى كثير من الأخلاق الفاضلة.

اللّباس يُغيّر الأخلاق كما يغيّر الشّكل.

الأخلاق تتآكل في الفقر كما يتآكل المعدن الّذي يقطر فوقه الماء.

ليست الفضيلة عند المرأة ألّا تحبّ أبداً؛ بل الفضيلة أن تحبّ حبَّاً سامياً رجلاً سامي القلب والأخلاق.

إنّ أخلاق الإنسان، وحكمه على الأخلاق يتبدّلان حينما يتبدّل وضعه الاجتماعيّ.

الضّمير لا يمنعنا من فعل الأشياء السّيّئة، ولكنّه يُزعج ما تبقّى فينا من أخلاق، ويُعكّر المتعة.

الأخلاق ليست فقط نظاماً للتّعامل بين النّاس، ولكنّها هي الّتي تنظّم المجتمع وتحميه من الفوضى.

إذا كان الجمال يجذب العيون، فالأخلاق تملك القلوب.

الجمال دون الأخلاق والكياسة، كالصّنّارة دون طُعم.

إنّ الأخلاق والسعادة هما وجهان لعملة واحدة، إذ إنّ الإنسان يكون سعيداً عندما يتحلّى بالأخلاق الطّيّبة، وعندما يتعامل مع الآخرين بأسلوب طيّب وباحترام.