الزّوج
الزّوج هو شريك العمر، ونصفك الآخر الذي يستحقّ منك أن تبادليه مشاعر الحب الذي وضعها الله في قلبك دون تحفّظ أو كتمان، لا سيمّا إن كان زوجاً حنوناً، كريماً في طبعه، مخلصاً لمشاعر الزوجيّة بينكما، ومن وسائل التعبير عن هذا الحب ما يمكن إرساله من عبارات لطيفة عبر الرسائل المختلفة سواء تلك المكتوبة بخط اليد، أم المرسلة عبر التطبيقات ووسائل التواصل الاجتماعي، والتي جمعنا لك باقة منها في هذا المقال.
رسائل حبّ للزوج
زوجي ..غيابك عنّي فكرة مرفوضة، وأبواب الحياة بعدك كلّها مسدودة، ومكانتك في قلبي دائماً يا حبيبي موجودة.
زوجي، وصديقي..أحبك للحدّ الذي لا نهاية له أبداً.
لزوجي..عيونك أجمل من مفاهيم الحياة، وجاذبيتك أشدّ من جاذبية الكون.
أنت أجمل أشيائي التي أخفيها بداخلي، فدمت لي شيئاً جميلاً لا ينتهي.
لو تاه الحب أنت الدليل، ولو مات القلب أنت البديل، وكلام الحب كلّه في حبك قليل.
زوجي العزيز لا أريد شيئاً من هذه الدّنيا بقدر ما أريد أن أرى ضحكتك، فلا يُمكنك أن تتخيّل كم تمنحني من الحياة، وكم تجعلني سعيدة.
كل ثانية تمرّ في حياتي يصبح لها معنى أجمل وأروع بوجودك فيها يا أغلى ما جاء إلى عمري وأيامي.
بيقولوا أنّ الورد أرقّ ما بالكون، وأنا أقول لولا حنانك ما كان للورد لون.
أهديك حبيبى وردتين: وردة حمرا تقول بحبك، ووردة صفرا تقول بغير عليك.
زوجي الحبيب، أريد أن أعيش كلّ لحظاتي معك، فلا أريد أن تمرّ لحظة من عمري من غيرك، فإنّني لا أجد سعادتي مع أحد إلاّ معك، ولا أطمئن مع أحد كما اطمئنُّ معك، فأنت الوحيد القادر على فعل ذلك.
زوجي العزيز إنّ حبّك في قلبي كشجرة زيتون نمت على أرض فلسطين، ثمّ ترعرعت فاشتدّ عودها وأصبحت قوية لا تتزعزع، أستظل بها إن اشتدت حرارة المصائب، وآكل من ثمرها إن جعت، وأستند عليها إن وقعت.
لك حُب في قلبي أوسع من الفضاء، وعشق يُرفع من الأرض إلى سابع سماء، لك بعضي وقلبي، ونبضي وكلّي.
حبيبي ونبض قلبي كل لحظة بحياتي ليس لها معنى دونك، فأنت سرّ الحياة وجمالها، أحبك.
أعدك أن أكون معك، ولك حتى لو بات حبك فى قانون البشريّة أقسى جريمة.
النّظر، والقمر، والعمر كلّها لها حد وتنتهي، إلاّ غلاك كل ما ذكرتك يبتدى.
أبيك حب ما ينتهى عشقه أبد، وأبيك قلب ما يسكنه غيري أحد.
أحبك جداً سأقولها بعدد أنفاسي، و بعدد رمش عيني، و بحجم خوفي عليك، و لن أتردد بقولها.
زوجي بحضرتك أشعر أنّني سيّدة كل النّساء، وأنّ العالم حلقة في اصبعي معقودة بيمين أقسمت الوفاء به يا مَن جعلتني أنثى من زمن العُشّاق.
ما في شي أغلى لقلبي، وأقرب لروحي، وأحبّ لعيوني منّك.
سَأكْتَفي بجُملتَين فَقَط ؛عَشِقتُك مُنذ البدَاية، وسَأحِبك حَتّى النهَاية.
زوجي العزيز، سأبقى أقول لك أحبّك حتّى آخر نبضة في قلبي، وآخر نفس لي في هذه الدّنيا.
لم أعرف معنى أن يحب أحد أحداً آخر لدرجة العشق إلّا بعد أن أحببتك، لقد سلبت مني عقلي فغدوتُ مهووسة بك إلى حدّ لا يُمكنك تخيّله.
إن قلت أحبك زاد في قلبي الشوق، وإن قلت لك مشتاق يزداد حبك، يعني ببساطة يا بعد كل مخلوق بكل حالاتي أشتاق لك وأحبك.
هل أقول أحبك، أم أقول أعشقك؟، لا أدري ما هي الكلمة المناسبة لأخبرك بحبّي لك، لكن أشعر أنّ كل الكلمات قاصرة عن التعبير عن المشاعر التي أكنّها لك يا نور أيّامي.
أهمس لك أنا أحبك؛ لأجل تخفيها جوة قلبك، وكلّ ماضاق بك صدرك تردّدها بهمساتي.
أحبك يا مسندي، وسندي، وعصا اتّكائي، وعمقي، وقوّتي، وضلعي الثابت الذي لا يميل.
اعلم يا زوجي أنّني لم أندم على معرفتك يوماً، ولو عاد بي الزمان لما اخترت غيرك حبيباً وزوجاً.
الدّنيا إيش تسوى من غيرك؟، والعمر إيش يبقى له من دونك؟، الله يديمك لي العمر كلّه.
إلى الإنسان الذي أحببته حباً لا يوصف، إلى من تربّع في قلبي، وجعل حبّه وساماً على صدري أحبك يا نبض أيامي.
بحبك ياقاسي، بحبك لو تكون ناسي، بحبك بكلّ إحساسي، بحبك وإنت أعزّ ناسي.
دوّرت رسائل حب أرسلها لك، وما لقيت أحلى من كلمة الله لا يحرمنى منّك.
بغربة الساعة أحبك، بدمعة الغيمة أحبك، بهزّة رموشك أحبك، بكل حواس الحبّ أحبك.
إنت وحدك فى عيوني أجمل إنسان، ومهما خيّروني مستحيل أعشق سواك.
زوجي حبيبي..أنت لقلبي مصدر النّور، وأنت لروحي مصدر السرور، وأنت أغلى ما في الحياة يا كلّ الحياة.
أن تكون حبيبي فهذا يعني أن يكون صوتك أغنيتي، وأسمك قصيدتي، وعيناك سفري، وطقوس حبك فصول روايتي التي لن تنتهي، إنّني أحبك لليوم للغّد، للعمر الذي لا يعدّ.
اقترب، ضع يدك فوق قلبي ودعنا مع كل نبضة نردّد، هذه النبضة لأجلك، وهذه بسببك، وهذه بك، والأخرى لتخبرك بمدى حبي لك.
لو جوّى الضّلع قلبين أحبك وأعشقك يا بعد عمري مرتين.
زوجي الحبيب إنّك ذلك الشخص الذي أشعر عندما أكون معه بأنّ قلبي يطير فرحاً، كيف لا وأنت حبيبي الذي أهدتني إيّاه الدّنيا.
زوجي العزيز، أكتبُ لك رسالة مليئة بالحبّ تعبق بالياسمين، أكتب لك رسالة عنوانها الحب، ومضمونها العشق، وختامها الوله والهيام.
رسائل حب للزوج الحنون
زوجي العزيز كانت أمي دائماً تدعو لي أن يرزقني الله بزوج يُحبّني، فلا أهون عليه أبداً، فلم أدرك جمال هذه الدعوة إلاّ عندما التقيتُ بك، يا أجمل أشيائي وأحبّها إلى قلبي.
زوجي الحبيب إنّني أحبك كثيراً، فأنا لا أشعر باحتياجي لأحدٍ وأنت معي، ولا أشعر بالتعب إلّا وأجدك سكَني، ولا ألجأ للبكاء دون أن أجد حضنك بيتي، ولا أنجح دون أن أجد نظرات الفخر في عينيك لي، ولا أرَى جمال العالم إلّا معك، فدمت لي أيّها الصدر الحاني، والحضن الدافئ.
زوجي العزيز إنّ الله يعطي الخلق نعماً كثيرة، وأنا كان لي النّصيب الأكبر منها على هيئة زوج حنون مثلك، وحبيب ذو قلب طيب ونبيل.
هناك أسباب كثيرة تجعلني أعشقك، فأنت تحاول أن تسعدني دائماً على حساب تعبك وصحتك، وتتعامل مع أخطائي بطريقة تجعلني أتعجّب منها، وتتقبّلني رغم كلّ عيوبي، ودائماً ما تدعو لي بالخير، ودائماً ما تحاول من أجلي، وهذا كفيل بأن يجعلني أعشقك وأهيم بك.
زوجي العزيز أشعر وكأنّ العالم كله يحسدني عليك، فأنا التي لو سافرت العالم كلّه ما وجدت بجمال مبسمك، وحنانك، وطيبة عشرتك، وجمال قلبك.
زوجي العزيز أريد أن أخبرك بشيء..أنت مَن تملّك القلب بين كفّيه، وأنت مَن لا أجد له شبيهاً ولا مثيلاً، إنّك الأجمل بالنسبة لي، والأحنّ، والألين قلباً، وأنت الذي أراه عوضي الجميل عن صعوبات الحياة، ففي حضنك أجد مسكني، وفي قلبك أجد اطمئناني، وبين ثنايا كلامك أجد احتوائي، إنّني أجد فيك كل ما فقدته في هذا العالم، فأنت حبيبي، وقلبي، وروحي.
تزوّجتك واستودعت الله قلبي حينها، فوجدتك أحنّ رجال الدنيا، وأكثرهم إخلاصاً ووفاء، وهذا ما جعلني أتعلّق بك وكأنّ ليس على الأرض بشر سواك.