نشَامَى الأردُنّ

فرسَان الوطن، وأبطالُ المجتمع ورجالُ الأردنّ، هم أهلُ العزمِ والعزائم، هم أهل الفضلِ والفضائِل، هم أصحاب المكرُمات من الأخلاقِ الفاضِلة، فالرّوح تُحِبّهم والقلبُ يهواهم، والأنفاسُ من الدُّعاءِ لا تنسَاهم، هم ريحانُ الصَّباحِ النقيّ، وبدرُ المساءِ النَديّ، للهِ درُّهم للهِ هم! فهم ناصِرو الوطِن العزيز، هم الإباءُ والكرامة والمجدُ التّليد، همُّهم التّضحية والفِداءُ في سبيلِ الوَطن؛ فهنيئاً لنا بهم، هنيئاً لنا بنشَامى الوطنِ الحبيب الأرُدنّ.


عِبارات حبٍّ وتقدير لِنشامى الأردُنّ



نجُومٌ أنتم في أعالِي السَّماءِ تُضيء عتماتِ طُرقاتِنا المليئة بالظّلام المخيف.




الطّيب والأصل هو أنتم يا مجدَنا الصَّامِد، يا حُبّنا الكبير الصّاعد.




أبطالُنا يا نشَامى الوَطن النَّابِض، نفدِيكم بقلوبِنا المحبّة؛ فدمتُم نبراساً وشُعلةً في ظلامِنا الدّامس.




يا رجال العزيمة، يا نشَامى الحرّيّة والفخر، أنتم لنا عزٌّ ونصرٌ على طولِ الدّهر.




تحيّة ملؤُها الحبّ نوصِلها لكم، يا نشَامى الأردُنّ رجالاً كنتُم أو نساءً؛ فالتّقدير والامتنانُ لكم.




نشَامى وطِني الأحِبّاء لله درّهم، فهم كُرماءُ وشرفاء!




يا مَن تحمِلون الوطنَ على أكتافكم بكلّ حبّ ودفءٍ، نحبّكم بصدق.




النّشامى لهم مقامٌ فوقَ الرّأس، وحبّهم في القلبِ أساس، هم همسةُ الرّوح وجمالُ الإحساس.




يا فرسانَ القضيّة والحياة، يا أبطال الوطن الجمِيل، طِبتُم على دربِ أبي حُسين طيّب الله ثراه.




الأردُنّ نشميّ وفيه نشَامى القوّة والصّبر؛ هم عِزوةٌ وفخر، ويظلون غاليين على مدى العُمُر.




الأردُنّ بلد الشّموخ والعِزّة، هو نبضُ النّشامى وقت الفزعَة.




النّشَامى هم جمالٌ يزيّنون أرضَ الوطنَ الحبيبِ بقلوبِهم المِعطاءة.




لو قُلنا ألفَ كلمةٍ وكلمة، لا نستطيعُ أن نفِي النّشامَى حقّهم علينا؛ فهم للخيرِ منبعٌ وصلاح.




نشامَى بلادِي حُبّهم في فؤادِي.




الأرُدنّ وطَني الصّنديد، لا تُنجِب نساؤه إلّا كلّ نشميّ في سبيلِ الحقّ عنيد.




المرأةُ النّشمية تحملُ وحدَها همّ نُصرةِ بلادِها وهمّ القضيّة الفلسطينيّة.




الوطنُ غالٍ يا إخوان، غالٍ بأهلِه والخِلّان، غالٍ بالنّشَامى الفُرسان، غالٍ ونفديه بالرّوح والأبدان.




يوم الحميّة تلقَى النّشَامى في أوّل صفوفِ القضيّة، ويكأنّهم من ربّ السّماء هديةٌ ربّانيّة.




لله درّ نشامى الأردُنّ ما أشجعُهم وما أنبلُهم! هم للفخرِ معنىً لا يحتويه إلّا الظّفر.




الأردُن قلبُ البلادِ العربيّة كلّها، وأبناؤه نشَامى صمودٍ وتحرير، لا يرضَخون لمُستعلٍ أو مُسكتبرٍ شرير.




لم تُضحّي النّشميّات إلّا بفلذاتِ أكبادِهنّ نُصرةً لهذا الوطنِ الشّامِخ، كي يظلّ في أعالِي القِمم نبيلاً شامِخاً.




أزكى الحديثُ هو الحديثُ عن نشَامى بلادي الأبطال، لله درّ أشبالِهم وأسُودِهم!




الابتسامةُ الّتي تُرسمُ على شفتيّ وقتَما أسمعُ اسمَ بلادِي جميلةٌ بديعةٌ بل مذهلةٌ لا تُوصَف!




يا نبض فؤادِي يا نشَامى بلادِي، يا عزّتي وكرامتي وعمادي وأوتادِي!




الفخرُ كلّ الفخرِ بنشَامى الأردُنّ الأحرار، هم شُعلةُ نار في وجهِ المُحتلّ الغدّار.




الأردُنّ الغالي، صِيتُه نحو المعالي، رجالُه أكابِر، ونساؤُه حرائِر، شَيبتُه درائِر، وشبابُه مُثابِر.




الحبُّ هو وطَني الأردُن.




الأمنُ والأمان لا يكونُ إلّا في وطني المجيد.




سماءُ وطني صافيةٌ أنيقة، وأرضُه خضراءُ رقيقة، وأنفاسُ شعبِه فداء له بكلّ خيالٍ أو حقيقة.




الوطنُ هو الكنزُ الدّفينُ في أعماقِ كلّ إنسان.




عندما يبدأ الحديثُ عن نشَامى الأردُنّ الشّجعان يتوقّف القَلمُ والسّندان.




التّقدير والامتنان، والحبُّ والإحسان، والقلمُ الكاتب بإتقان، والوجدُ كلّ الوجدِ للأردنِيَّ الحبيبِ المُرابِط.




الوطنُ قضيّة كلّ نشميّ ونشميّة.




النّشَامى هم الأملُ لكلّ من هو حيٌّ يُرَزق على ثرى هذا الأردُنّ الغالي.




يا وطن يا حبيب، أنتَ في قلبي تعيش، حبّك وحبّ النّشامَى منّي دوماً قريب، أنتَ الغلاوة كلّها وأنتَ الحلاوةُ كلّها.




لله درّ الأردُنّ كم خرّجَ أبطالاً رجالاً وأفذاذاً أوتاداً!




الوطنُ هو روحِي وبلسمٌ للجروحِ.




الأردُنُّ هو البلدُ النّشميّ القويّ، انتماؤنا وولاؤنا وعِشقُنا له دوماً على مرّ الزّمانِ الطّويل.




نشَامَى الأردُنّ جبال، يحمِلون المُحال، ويتصدّون بكلّ قوَّةٍ وانفعال.




دمتُم يا نشَامى القلبِ، أنتمُ لي منارةُ الدّرب، وأنتُم لي أسمى معاني الحبّ.




النّشَامى عظيمون، وفي الأنفاسِ يعيشون، وفي القلبِ ساكِنون، والرّوح هم الرّوح لو لبّت تقول: يا لبّاه يا نشَامى الأردُنّ الصّامدون.




أحبّكم يا نشَامى وطني، وهذا الحبّ هو مهجَتي وفؤادِي، لله درّكم يا سعادةَ بلادِي!




ما أغلى من النّشَامى إلّا النّسوة النّشميّات! هنّ صانِعات جيل النّشامى الأمّهات الصّالِحات.




النّشَامى حكايةُ صمودٍ وعزّة لا تزول أبداً أبداً.




في عِطر حبّ النّشَامى جمالٌ لا يُضاهى بل لا يُوصَف أبداً!




نشَامَى الأردُنّ يعلّمون العالمَ بكلّ صدقٍ؛ كيفَ يكون حبّ الوطن والفِداءَ في سبيله أرقَى شيءٍ، بل أعظمَ الأشياء!




الأردُن بلدٌ كريمُ الأصلِ، عزيزٌ بالنّشامى الطّيّبين والنُّبلاء.




النّشَامى أعمدةٌ صلبةٌ في الطّريق يتّكِئُ عليها كلّ عابِر سبيل.




النّشَامى أكفياء لا يحتاجُون إلّا لربّ السّماء.




النّشَامى بوحُ السّلامةِ وعبقُ الكرامةِ وثباتُ الاستِقامة!




نشَامى بلدِي هم سندي وعضدي.




نشَامى الوطن، هم ضِمادٌ للألم، بل هم جُنحُ الأمل على مرّ الزّمن.




اللّه الله بالنّشَامى حبّهم في قلبي كرامَة!




الجمالُ الحقيقيّ والبطولةُ المُستدامة هم أبناءُ الأردُنّ النّشَامى.




الوطنُ عظيمٌ وشعبُه كذلك؛ فهم النّشَامى ولا شكَّ في ذلِك.




النّشَامى روايةٌ أبطالُها الرِّجالُ الأكابِر، وفحواها النّساءُ الحرائر.




الأردُنّ بلدُ الفخرِ والنّصر، والأردُنيّ هو شمعةُ آسيا، بل هو إضاءة العالم.




الأردُنّ عزيمةٌ وإصرار، وروحٌ تأبى إلّا العيشَ بكرامةٍ وانتِصار.




النّشَامى في كلّ محافظاتِ الأردُن هم سكينةٌ للقلبِ وذهاب للحُزن.




النّشَامى رافعو الرّأسِ دوماً بوطنِهم، لا يتخلّون عن حبّه ولو دفعوا أرواحَهم ثمناً في سبيلِه، وفي سبيل أن يبقَى دوماً شامِخاً مِقداماً.




الأردُنّ هو الحبّ، هو بلادِي الجميلة الّتي يكون فيها كلُّ شيءٍ جميلاً، فالنّشامَى هم الأصل الأصيل.




خواطِر جميلةٌ في بطولةِ نشَامى الأردُنّ



يا حبّذا نشامَى وطِني الأبطال، هم للرّوح عبقٌ نديّ يروي القلوبَ بكلّ الحبّ والنّجاة، هم شموعُ اللّيالي تُشعِل في النّفس عِشقَ المعالي، الرّجال في وجهِ الصّعاب هم، هم أعظمُ معانٍ تُنثَرُ في جماليَّاتِ الكرم والأنفة، هم الجودُ والسَّخاءُ والبركة، هم بحرُ دفءٍ بالأمواجِ مليءٌ، وبالشّوقِ برَّاقٌ متلألِئ، هنيئاً لنا بالأنبالِ الشّجعان، يا مرحباً بمولودٍ نشميّ في وطنِي يا مرحباً بالأجيال العُنوان، الأردُنّ بالحكمةِ والعزّة راسخٌ، الأردُنّ بالعلمِ والأدبِ شامِخ، أيّها الأردُنيّ الحبيب طِبتَ لقلوبِنا وطناً بالخيراتِ دوماً قريب.




هبّوا نشَامى وطنِي بكلّ قوّة، وقتما يسمعون نداءَ الأخوّة، وانشامَاهُ وانشَاماهُ يا أجمل من خلقَ اللهُ، يا نشامَى الإعزاز والإمداد، يا نُصرةً للبلاد والعِباد، طِبتُم لنا دوماً ودمتم سلاماً وحبَّاً، يا رياحين القلبِ يا كلّ الودّ، نهواكم يا كلّ جمالٍ في الوطن أنتم، الحبّ في بلادي يتمثّل بكم، والنِّبراسُ في حياتِنا يستَنيرُ بكم وفيكم، يا أهلاً ويا سهلاً بأحفادِ عبد الله وحُسين، يا مَن حللتُم أقرباءَ أندياءَ يا عزَّةً وإباء، أنتُم لنا من ربّنا وربّكم اصطِفاءَ وصفاء، نحبّكم يا أنجُمَ السَّماءِ، نحبّكم ولكم في الغيبِ منّا صالحُ الدّعاء، لكم منّا في العَلن المدحُ والثّناء يا كلّ النّقاء.




نشَامى الأردُن أصلُ الشَّرفِ والبَذل، وتضحياتٌ تُرسَم في ربوعِه الطّاهرة، وفي سُهولِه النّيّرة الخصبة، وعلى هضابِه البرّاقة السّاحرة، وفي شلّالاتِه الماعِينيّة الدّافئة، وعلى جبالِه الرّاكدة القويّة، وفي بحرِه الأحمر الممتلِئ بالحبّ والسّلام، نشَامى الأردُنّ يا فزعةَ الأنام، وجمالَ الرّوح الهادِئة، سلمتُم للوطنِ والشّعب، يا مناراتِ القلبِ والدّرب، لله أنتُم ولله نحنُ بصحبَتِكم!